كانت عند أختى خدامة كانت حلوة
وكنت أتمنى انى انيكها وفي يوم أكتشفت أنها كمان نفسها
تناك وبعد سبوع تواعدت معاها
وبعد ماراحت اختى العمل هى وزوجها
نزلت للخدامة
فتحت الباب ......
ليقيتها جاهزة وبعد مادخلت وسكرت الباب
مسكتها وقعت اشفشفها واشفشفها
وهى تتمحن وتفول اااه ااه
وانا اتحمس مع الصوت
وازيد شفشفه وانزل شوى شوى وبدينا في الجد
فتحت سستت البنطلون
لقيت زب
أعجبها وتمص وتمص في الزب
وبعدين جبت كبوت "احطياطات" ولبستو وفسخت ملا بسها
ومصصمصة في الكس الوردى والنهود
وهى تتمدحن ااه ااه
وبعدين نكتها وقعدت تصارخ جات تفضحنا حظ ما في احد في العمارة قريب ولا نكشفناوانيك وانيك وهى مبسوطة
بعدين تركتها وترجعلى وتشفشفنى وتمصلى زبى طلع
فيها نار كسها مولع ما طفي حتى ولو تنيكها سنة
ورجعت وانيكها مع كسها وطيزها
وقربت تجى أختى ومشيت وهى تقلى بكرة تجيى
قلتها خلاص أجى
ومشيت ودخلت بيتنا وبعد ساعة الباب يدق ولا الخدامة جاية
قلتها أيش جايبك
قالت أختك دقت وقالت انها تبغى تتاخر تبغى تتغدى برة
وبعدين تبغى تروح السوق
تجى تتغدى معاى
قلتلها أوكى
وجيت ليقتها حاطة الغدى وتستنانى واتغديت معاها وبعدين قالت ابغاك تدخل معاى قلتلها فين ؟
قالت تعال أنت
ورحت دخلنا الحمام قالت أبغاك تروشنى
روشتها وانا اروشها أحط صابون على طيزها واقها شوفى الصاروخ كيف يدخل
وكان أحلا دش... Les hele novellen