انزل حليبوة عليها فى الباص

انزل حليبوة عليها فى الباص

أنا ميرنا طالبة بالصف الأول الثانوي كان عمري وقتها 16 سنة أمتاز بالجسم الرشيق فطيزي كبيرة ومغرية اما صدري فكان مشدود بدرجة مثيرة فبينما كنت ذاهبة إلي المدرسة بمصر الجديدة وأنا راكبة أتوبيس النقل العام فإذا بالأتوبيس مزدحم بالركاب فوقفت في طرقة البص ولكن كان هناك رجل يقف خلفي وكان وقتها ليس لي أي فكرة عن الجنس وإذا بة يتحسس طيزي ويلزق بها وإذا بة يقترب أكثر حتي هدي البص او فرمل فإذا بة يجذبني تجاة زبة ويضع يدية علي صدري وهو يقول حاسبي ياحبيبتي لتقعي وكنت أشكرة علي ذلك فلم يكن لدي أدني معرفة عن مايفعلة وكرر هذا الموقف أكثر من مرة لكنة وجد أنني صامتة ولم أصدة فإعتقد بأنني مبسوطة من ذلك وأنا في الواقع لم يكن لدي أي فكة عن الجنس وإذا بة يمد يدة تحت الجيبة التي كانت فوق ركبتي وبدأ في تحسيس فخذي وبدأيطلع بيدة حتي وصل إلي طيزة ووضع يدة فوق الكلوت وبدأ يضغط علي الفلقة وحينما وجدني صامتة

فإذا بة كرر فعلتة الشنيعة فمد يدة تحت الكلوت وبدأ يحسس طيزي وهنا شعرت بإثارة جنونية ومال علي أذني وهو يقول إية رأيك في كدة وبدأ ينزل الكلوت حتي أنزلة علي الشوذ ثم وطي علي الأرض وكأنة يحضر شيئا قد سقط منة وإذا بة يخلع عني الكلوت نهائيا ووضعة بجيب الجاكيت وظل يلعب بطيزى وكسي حتي أدخل أصبعة بطيزي وبدأت اصرخ من وجع طيزي فخاف وطلع أصبعة بسرعة وهنا أخرج زبة المنتصب وبدأ يحكة بطيزي وظل يدعك بة حتي كب حليبة الساخن علي طيزي بطريقة مثيرة جدا ولم أكن أعرف ما هذا السائل وكان بكمية غزيرة جدا ثم أدخل قضيبة بالبنطلون ونل من الأتوبيس وتركني والحليب يملئ طيزي ويتساقط علي رجلي وحينما وصل البص أمام مدرستي نزلت وأنا خائفة وظللت بالفصل طوال اليوم حتي الفسحة لاحظت صديقتي رباب والتي تجلس بجواري في المقعد وجود الحليب علي رجلي فظنت أنني كنت أمارس العادة السرية ولم يكن بالفصل إلا أنا ورباب فقط..............إنتظروا الجزء الثاني بس اهم شئ الردود.

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål