انا وهناء

انا وهناء

مساء الخير شباب

اليوم اروي قصه حقيقيه وليسه من الخيال

انا شاب عمري 20 سنه كان كل همي من الدنيا الجنس وكنت اكتير اتابع افلام السكس واتمنئ امارس الجنس مع اقرب الناس

وكانت بنت خالي كتير تترداد علينا المنزل علمن اسكن انا ومامه في البيت والدي مسافر خارج البلد العمل يعمل فيه

وفي يوم جائت زينب اليناابنت خالي وفي اليله الاولئ زارت غرفتي وجدت كتير من الافلام علئ مكتبي فقالت ماهذه الافلام وماكترها عندك فبتسمت قلت الها انا اعثق الفن وامنيتي التمثيل بتسمت وقالت الله يعطيك الي تحبه وخرجت مبتسمه وفي اليوم التاني خرجت الئ الجامعه كباقي الايام وحين عودتي اجتمعنا الئ الغداء واذا بسئال زينب يفاجئني وهي تقول

هل رغبت التمشيل الديك موهبه او تقليد الفلامك التي رايتها اليوم عندما غادرت عمتي البيت؟؟ستغربت السؤال وبقيت متحير في الاجابه ونظرت اليها قائل وانا مبتسم ومن سمح لك دخول غرفتي بغيابي فاجابت وهل فرق بيننا ونحن اخوه واصدقاء وبعد الغداء همست بذني قائله عمتي تعرف ماهي افلامك واقول الها وافضح سرك قلت الها وما نفعك من البوح باسراري العمتك قالت اوكي تع سرك معي ودعني اشاهد ماعندك من الفلام وفي اليل طرق باب الغرفه سئلت من الطارق اجابت انا زينب تقدمت وجلست بقربي وقالت هيا امتعنا بماعندك من الجنس شغلنل الفلم وبعد قليل انتصب زبري واقف كل عمودنظرت اليه وقالت مارايك بالتمثيل معي ؟فكانت الفرحه تغمرني والم اصدق الخبر حتئ قفزت عليها اقبل خدها وصدرها وبعد قليل نزعت كل ملابسها وبدائت الحس الها كسها بشراسه وتمص الي زبري بشكل احترافي وبعدها نكتها ثلاث مرات والازلت امارس الجنس معها وهي الان مقيمه معي في البيت وامي تعرف اني انيك زينب حين وجدتها في الحمام في يوم وقالت الها اليله مباركه يعروس كيف العرس البارح ريحك ولا اكل الكم القصه الحلقه القادمه عن كيف نكت امي مع بنت اخوها... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne