انا وسامر

انا وسامر

سامر .. كل مااتذكر هذا الاسم قلبي يرتعش وتظهر صورته في خيالي

انا احمد وانا في17 من عمري .. سامر كان صديقي في المدرسة وكنت اجلس دائما بجواره كان له وجه صافي وشفاته حمراء وعيونه زرقاء كان جسسمه مثاليا ً وكنت احبه جدا ً وكنت اتمنى ان يعرف مدى حبي له ..

في يوم من الايام طلب مني سامر الحضور الى منزله لامضاء الليله معه لان اهله سيذهبون الى المدينة المجاورة لليله واحده لحضور حفل زواج وسيكون بمفرده لم اصدق ان هذا سيحدث ساكون مع حبيبي لمفردنا ..

انتظرت حتى الليل وذهبت الى بيته ..فتح لي الباب ورحب بي ودعاني للدخول .. وكان يرتدي بجامه من الحرير وكانت تظهر معالم جسده وآآآآه ياله من جسد رااائع ..

اتى لي بالعصير وجلست على الاريكه بجواره وقال لي مارأيك في مشاهده التلفاز قلت له لم لا ؟!

فتح التلفاز وقام يتغيير القنوات حتى ظهرت بعض القنوات الاباحيه قلت له ماهذه ؟

قال ان اباه مشترك في هذه القنوات .. قلت له دعنا نرى قليلاً ..فاحرج سامر وقال حسنا ً..

كان هناك فلما يعرض فتاة تمص زبا كبيرا ..

رأيت سامر بداعب زبه وانا بدأت كذلك ..

عندها تجرأت في تلك اللحظه وبدأت بتحسس فخوذ سامر ورأيته مرتاحا لهذا ثم تقدمت يداي الى زبه وخلعت عنه الشورت وبدأت في مص زبه ولحسه وهو يصدر آهااته وتمتعه حتى انتصب زبه في فمي فقلت له انه دورك الآن ..

فاخرجت زبي من البنطلون وقربته لفمه فبدأ في مصه وبدأ في ادخاله واخراجه في فمه ولحس خصايا عندها خلعت له التي شيرت وتجردنا كلينا من ملابسنا

اقتربت من طيزه وجعلته نائما على بطنه فرفع طيزه للاعلى وبدأت في لحس خرقه الاحمر وكان نظيفا ً جدا ورائحته جميله ووضعت عليه بعضا من ريقي وبدأت في ادخال زبي فتأووه وقال ادخله كله ارجوووك لم استطع التحمل

فادخلته كله حتى وصل الى خصاويني

وبدأت ادخاله واخراجه وهو يقول آآآآه

واستمريت ربع ساعه حتى صحت وقلت سيأتي ضهري الآن قال فاخرجته ووضعته فيفمه وبدأ يمص حتى انتفضت وافرغت حليبي الساخن فيفمه وبدأ في بلعه ولحس جميع ماتبقى من زبي وتنظيف زبي فقمت ومصصت شفاته ولحست منيي من لسانه وبدأنا نتبادل القبل

فقمت انا وهو الى الحمام واغتسلنا وفعلناها مرة اخرى على السرير قبل نومنا وهكذا تحقق حلمي اخيرا ً

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne