%>








ألتلميــذ وخــالتـــه وأم صـديقه... كيفٌ

ألتلميــذ وخــالتـــه وأم صـديقه... كيفٌ

منذ سنتين تقريبا كنت في ثانيه ثانوى وكان لي صديق اظل عنده ندرس سويا في بيته المؤلف من امه واخته واباه الذي لا اراه ابدا في البيت كانت اخته تكبرنا سنا وكانت دائما تجلس معنا في الغرفه وتساعدنا في بعض الدروس وانا كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما اما بضربها على مؤخرتها وطبعا تحسسها واما وضع راسي في حضنها ... لم يكن هناك مشكله ولا احد يعارض وهي كان لبسها فاحش خاصه من صدرها كنت ارى صدرها كثيرا واجعلها توطي دائما لتتبين لي حلماتها ولكن كنت مهتم اكثر بأمه فهي ناضجه وجميله جدا وهي النوع التي احب من النساء عندما كنت اتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتي البس الروب ثم ادخل لارى اجمل امرأة ترتدي روب على لحمها الابيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لارى ماذا تلبس تحته من فتحات الازرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدت صدرها الجميل الابيض واتخيل اني ارضع منه وامص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى ينزلق الروب عنها وارى فخديها اللذيذين في هذه الاوقات كان ينتصب ايري وكنت اتمني ان المس جسدها الرائع فابدا بممازحتها واللعب باليدين والجلوس بجانبها بحيث الامس جسدها وكثيرا ما كانت تضرب يدي على ظيزها وعلى كسها بالمزح .. ومن طرف اخر خالتى التى كنت ادهب عندها كل اجازه وكان معظم وقتى لعب معها ومزح مثل ام صديقى

في احدى المرات ذهبت زميلىلم تكن الا امه في المنزل فتحت الباب وشدت العزيمه على ان ادخل دخلت الصالون كعادتي سالتها اين الجميع قالت ذهبوا رحله الى فاريا واذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا اندهشت لم اعرف ان جسدها جميل هكذا ولم ارها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير كانها تريد ان تريني جمالها لم احرك عيوني عنها كانت تحدثني وانا افكر كيف ساصل الى جسدها اليوم واغتنم الفرصه خاصه اننا بمفردنا ثم ذهبت الى المطبخ لتحضر شىء نشربه واذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصه ركضت اليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربه وهي تقول لي اكمل انها تتحسن شعرت بانها اختلقت هذا تريد ان تعرف اذا كان لدي رغبه فيها وانا كان هذا مرادي فاكملت عملي ثم لم تكن قادره على المشي فحملتها ووضعتها على السرير وفجأه اسمع رن الجرس قانزعجت كثيرا فقامت هى وكانها لم يكن شئ ودهبت تفتح ادا بخالتى تسالها هل احمد ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål