وكانت تلك الصامته خبيرة فى كيفية النيك

وكانت تلك الصامته خبيرة فى كيفية النيك

هى زميله لى فى العمل

اسمها ناريمان

عمرها 28 سنه

البدايه كانت عندما سألتها

لم لم تتزوجى حتى الان رغن انك على قدر من الجمال

وهنا كانت المفاجأه

انها تكلاه الرجال

وظللت احاول معها عن اجابه لكرهها للرجال

وفوجئت بأنها كانت ترقب ابيها اثناء ممارسته الجنس مع امها بعنف

قالت لى ان ابيها كان عنيفا جنسيا كان يحمل امها ويدولر بها فى الشقه وهم عرايا

ومن هنا ردأت قصتلى معها

حاولت افهمها ان هذا شئ شاذ وليس كل الرجال هكذا

وبدأت اخرج معها

وكانت معاملتى لها بحرص حتى ارفع من ذهنها مأساتها التى عاشتها تكره الرجال

وواحد واحده يدى تلامس اجزاء من جسدها دون قصد

وكنت اتعمد ان تكون كلماتى لها تحبيبا فى الجنس

حتى جاءت اللحظه

وكنا فى سيارتى

ومددت يدى

على فخديها فصمتت

ثم على كسها فصمتت

ولكنى وجدت ان هناك شعر غزير فوق الكس

فطلبت منها ازالته فقالت انها لا تعرف كيف

وهنا طلبت منها زيارتى فى البيت صباحا بدلا من الذهاب الى العمل

وسأتولى انا هذا الأمر

وجاءت فى الموعد

واستقبلتها بشغف

وكنت قد أحضرت مزيلا للشعر

وطلبت منها ان تخلع ملابسها حتى نزيل الشعر

وازلنا هذا الشعر

ثم اخذتها على البانيو واستحممننا سويا

وكانت المفاجأه

طلبت منى ان احملها فوق زبرى كما كان يفعل الاب مع امها

ووجدت فى هذا متعه

فكنت اضع زبرى فى طيزها واحملها

وكانت تعطينى من النيك ما لا تعلمه كثيرات فى سنها

امتعتنى كثيرا

فقد كانت تفعل معى كل ما كلن بين ابيها وامها بلا خجل

ولا زلنا على العشق

قائمين

التقى بها بين الحين والحين

مرة انيكها فى طيزها

وكرة فى كسها من الخارج

ومرة فى تمها

واخرى تحت ابطها

وكانت تهوى تأليف الاوضاع وتحب النياكه بكل الأوصاف

والأوضاع

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne