بائع الجرائد

بائع الجرائد

أن فتاة فى المرحلةالجامعيه اعتد الرجوع من المدرسه مشيا على الاقدام مع ان المسافه بين البيت والمدرسه بعيدا جدا وفى يوم من الايام اتعرفات على بائع جرائد فى طريق المدرسه وكنت اقف امام الكشك لكى اقر اخر اخبار النجوم بدون دفع فلوس طبع تقريب هو استغلى هذة الحكايه واتقرب منى ومره فى الثانى حبيت اتكلام معها وحبيت اقف معه حتى جاءت القبله الاول وكانت الاول فى حياتى وحبيت اكتير من كده ان يضمنى لصدره وفعلنى اخدنى معها لشقة قريب من الكشك وهناك ضمنى بقوة وفضلى يمصى شفيفى ويدعك صدر ونى عذرا فضلى يمسح على مناطق جسمى الحسسى من فوى زياء المدرسه واعتدى ارحولها بعد المدرسه لكى نسرق من الدنيا شويت قبولايت حتى جاء اليوم المحتوم وان هناك فى الشقة اقلى تعالى عايزة افرج على حاجه وبلفعلى اتفرجنى سويه على فلم جنس جامدا جدا ومن كتير الفلم جميل واثر فين احنا الاثنين نسيت انى عذراء وخلعت لبسى كله قالى ايه النت بتعمليه اقواتى ان عايزة تنكنى زى البنت فى الفلم وبفعلى دخلت عليه وهوبيقولنى بعينه وبستى كل حتى فى وجه وسمعى تهديت بيحوالى يسيطر على نفسه وان الشهواة بتكلنى

فقررت القلاد البنت فى الفلم وفتحت سوسيت البنطلون وحسسيت على زبره وبدء ليه طويل واحمر غامق مسكتوا فى ايدى الاثنين وقررت امصيه وبفعلى مصيت ودخلت جويه فمى وهو مقدرش يصمد اكتير من كده بدء يمسح فى صدر وعلى جسم واقالى نام على السرير وبدء يمسح على كسى اقالى هتعبى شويه بس هتبسط كتير وفضلى يدعك فيها ودخلى زبره شويه بشويه حتى فضى غشاء بكاريتى وكل يوم بدءت اروح يومين عش الغرام لكى نتبادل الغرام... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne