أنا أسم أحمد عمري 21 سنة كنت في فترة الجيش عندما قلي معلمي تبع الجيش أنو أنت بدي حطك شفير بناتي توصلون على المدرسةروح على البيت ورجاع بكرة الساعة 6.5 الصبح ما كزبت خبر أجيت في الوقت المحدد دقيت الجرس وأذ بتطلعلي بنت معلمي بشيال وشرط يا دوب مخبي فلعة طيزة أنا لما شفت هل منظر وقف أيري قالتلي مين أنت قلتلها أنا شفيركون الجديد قالتلي ستنة بسيارة لألبس وبجي نزلت وستنيتها بسييارة نزلت وركبت معي وقالتلي يلا أمشي وأنا عيوني ما قمتن من على المراية من قد ما حلوة سألتها شو أسمك أنسة قالتلي أسمي رفيف وعمرة 19 سنة وصلتة المدرسة وقالتلي الساعة 1.5 بتجي بتاخدني رجعت الساعة وحدةونصف ولقيت شب طنط باين علية بناك عم يلحق بنت معلمي وصل لعند طيزة وبعصة بقوة نزلت من السيارة ومسكتة وبلشت فية قتل وخليتها تبزق علية وركبتها بسيارة وأحنا وعلى الطريق قالتلي يسلمو أيديك كلك زوء قلتلها هاد
واجبي بس بدك الصراحة طيزك حلوة كتير وبتغري قالتلي لعما شو حقير ونزلت وتاني يوم وصلتها من تم ساكت ورجعت الساعة 1.5 ركبت السيارة وقالتلي ليش ما عم تحكي قلتلها شو بدك أحكي قالتلي شو عجبك بطيزء تفجئت من السأل قلتلة طيزك بيضئ وكبيرة وعالية متل بزازك قالتلي أنت مجرب الجنس قبل هل مرة جوبتها لأ قالتلي شو رأيك نجرب قلتلها ماعندي مانع بس وين قالتلي اليوم ماما وبابا وأختي رايحين لعند بيت جدي وأنا بتحيل وما بروح معهن مشت الخطة متل ماراسمتة بنت معلمي وطلعت البيت بعد ما راحو دقيق الجرس وأذ بتفتح الباب ومش لابسة غير الستيانة والكيلوت سحبتني من أيدي وفوتتني جوا البيت وأنا بدوري حملتة وحطيطة على السرير وفتحت بين رجليها شميت الكيلوت ريحة بتجنن شلحتها الكلسون وبلشت ألحس بضرها الأحمر مائل للزهري وهية بتتوجع وبلشت تجي شهوتة فقمت وبلشت ببزازها وشلحتة الستيانة ورضعتلها أياهن متل الولد الصغير فقالتلي بس كرمالي بس أه أه أه أه
دخلو ما عاد أقدر أتحمل فقامت وشلحتني كلوتي وبلشت تمصه كلة متل يلي عم ياكل أيس كري وألتلي يلة نيكني وطوبزت وخرم طيزة صغير وأشقر قمت جبت فازلين ودهنت فتحت طيزها ودخل أصبعتي منشان وسهها من شان تستوعب أيري أير كبير وخرم طيزها صغير بلشت فرشيهابطيزها وفوتت راسة ورديت طالعتة ورد فوت أكتر من أول حتا دخل نصة وهية بتتوجع من الشهوة وبتقلي فوتوا كلوا حبيبي أحمد وفوتوه كلوا وأنا نيكة وغيرت الوضعية ونمت وهية قعدت عليه أه شو حلوة النياكة من الطيز وحسيت أنو لح يجي ضهري قلتلها وين كبن قالتلي جوه يا بعد عمري كبيتن جوة وهية بتكز بطيزها على أيري وبتعصرة لحتى ماخلتفية نقطة وحدة وقمنا وتحممنا سوة وهية بتلعب فية بتفوتو ببين بزازة وبطيزها وبين فخاذها المدورين وطلعنا من الحمام هلكانين وشربنا كاس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)