كنت قد اصبحت في ستة التخرج وركبت السرفيس مودعا والدتي وباتجاه المدينة لم يكن هناك اي مقعد فارغ فاجبرت ان اجلس القرفصاء كنت من التعب لا اشعر براسي الا حين يهوي بين كتفي فصحيت من غفوتي وكنت قد لمحت ساقان ليس لهما مثيل لدرجه ان وضعت نقطة زيت لسلت بكل سهوله طارت الدروس والمحاضرات من راسي وحلت تنورتها السوداء وحذائها في ذاكرتي ومخيلتي حتى نزلت امراة عجوز كانت بجانبها وحللت محلها نظرت الى ذلك الوجه الملائكي زالعيون الخضراء والشفاه الحمراء
وقيص ليموني ورائحة جميلة كنت احاول ان اجعل فخذاي يلامس الجانب الفخذي لها افشل احيانا زانجح احيانا قررت ان اتحركش بها سالتها كم الساعه اجابت 9.30 فنظرت الي وقالت بيدك يوجد ساعه اجبتها عفوا نسيت وحين فتحت كراستي بدات انظر على ماهو مكتوب سالتني هل انت بكلية الصيدلة اجبتها نعم
قالت وانا كذلك اجبتها انتي تمزحين قالت لا ولكنني عينت جديد للسنوات الاولى قلت لها انني في اخر سنه ولدي مادة من السنه الثانية فضحكت وضحكت معها صرت القي التحية عليها في الكليه وطلبت التعرف اليها اكثر فقالت لا استطيع في الكليه فقلت في مطعم خارجي فوافقت جهزت نفسي وحلقت ذقني وانطلقت وانتظرتها هناك فاذا بسيده لم ارى مثلها تنورة سوداء ضيقه وقميص حفر وخط الصدر واضح وحمرة شفاه فسحبت الكرسي فابتسمت وجلست بدات بسؤالها كيف حالك وحديثيني عن نفسك فقالت انا منفصلة عن زوجمي منذ 4 سنوات فقلت انتي تمزحين قالت فعلا فقلت مستحيل قالت لماذا قلت لان الملاك الذي لابد ان يكون سعيد هزت براسها قالت لقد كان عنين ولا يستطيغ ممارسه الجنس فقلت في نفسي لقد وقغت فقلت لها انك رائعه الجمال وجميع الرجال الحقيقيون يتمنوكي فقالت شكراوطلبت العصير لها وجلست بجانبها كي اواسيها بدات تحكثني وكنت مشغول بساقيها الاتي كالحرير حتى الشعر لا يوجد بل كقطع الزبده فدمعت عيناها فوضعت راسها على صدري بقوة وقلت لها اني ارغب فيكي فرفعت راسها بذهول قالت كيف قلت من اول نظرة اعجبت بسحرك وتمنيتك والقدر يهيء الظروف فلو ما سالتيني عن جامغيتي لضيعتي قالت كلامك صحيحي فقلت لها من الافضل ان ناخذ عشائنا للبيتك
فقالت بكل قوة موافقة اخذت تاكسي وجلسنا بالكرسي الخلفي وفخذي يلامس فخذها وراسها على كتفي ما انزلنا حتى داخت فحملتها ودخلت بها للبيت تركتها على السرير وجهزت العشاء الذي كان كله سمك
وبعد ربع ساعه وجدت امامي امراءة بقميص نوم قصير شفاف وبكلسون ابيض دون حماة صدر وشعرها على كتفيها قد خرجت من غرفة النوم قلت لها اجلسي فجلست واكلنا قم وغسلت يديها وانا جالس مدت يدها غلى زبي الذي كان قد احتقن ونزلت السحاب وبدات تلحس به بشغف وتضعه في فمها وتبوس البيضات وانا اتنهد من النشوة حينها سحبتها من شعره
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå