توفيت زوجة عمى وظله وفيا لمدة عشرين عاما.. واخيرا بعد ان اصبح اصغر اولاده الذى تركته امه رضيع… فى سن العشرين راعته عمتى وارضعته حتى اصبح شابا يافعا اجتمعوا ابنائه وقرروا ان يزوجو ابوهم.. لانه اخلص لزوجته واصبحوا كبارا .. ولم يتزوج وذهبوا بناته واولاده لاحدى القرى وطلبو يد امراءه متوفى زوجها.. وليس لديها اولاد كانت فى غايه الجمال تمتلك جسدا رهيبا.. كانت فى الثلاثين وكان عمى فى الخامسه والستين ….وتزجو وبعد شهر من زوا جهم اتصل ابى بعمى ودعاه لقضاء بعض الايام معنا …هو وزوجته امونه
حضر عمى وزوجته امونه.. وحضرنا جميعا للسلام على عمى… كانت امونه جميله وكان فارق السن حوالى خمسة وثلاثون عاما .. ولو لم تكن مطلقه لما رضيت بهذا الفارق الكبير
بقى عمى يومان معنا لكنه سافر فجاة الى الميناء البحرى. لاداء عمل للشركه التى يعمل فيها .. وترك امونه معنا فى بيتنا الواسع الكبير
وهنا بدات قصتى مع زوجة عمى تحدثنا عن الزواج و و واشياء..كثيرا والجنس والرغبه… وجدتها تحب الجنس لكنها لم تستمتع مع زوجها الاول… الذى توفى وبقيت دون زواج …والان تزوجت عمى… وكانت تحلم بفارس فى عمرها صغير قوى… تستمتع معه لكن النصيب
خرجت والدتى الى السوق وتركتنى انا مع امونه فى المطبخ.. اساعدها واغازلها.. والامسها واداعبها.. واقبلها وهى تضحك… دون حرج وبحريه ..وكان قضيبى فى قمة الانتصاب وكنت احيطها بيديا اقبلها وهى تشعر بقضيبى ملتصق بها واستمرت قبلاتنا نصف ساعه.. ولم تتحمل اكثر انهارت وطلبت منها الذهاب معى لمنزل اختى المجاور لمنزلنا… لن اختى مع زوجها مسافره.. وانا اسكن فى منزلها حتى تعود… قالت انها تريد ذلك بشوق ولهفه لكنها خائفه… طماءنتها بان لن يرانا احد وسوف امتعها متعه فايقه… تستطيع ان تعبر عن احسيسها ومشعرها الجنسيه المكبوته.. وبعد الحاح وافقت …وزهبنا لمنزل اختى وفتحنا الباب ودخلنا ولم يرانا احد.. واخذتها الى غرفت نوم اختى تلك الغرفه الفارهه.. وبداخلها حمام كبير خلعنا ثيابنا …
وبدنا نستحم وكانت ترتعش من الرغبه وتصدر منها اهات محمومه… وكنت اغسل جسدها واقبله.. واداعب نهديها.. ومؤخرتها بقوه وعنف هى منهارة تتاؤه… وتتطلب المزيد ه اه اه ياعلاء دخل لسانك فى كسى ارجوك علاء ارضع نهودى متعنى.. مزقنى باسنانك .. اه اه اه … كم انا احب النبك.. انا مجنونه ممحونه.. بحب النيك وانا ارضع ذلك الكس الشهى…. بحبك ياامنه… انت عشقتى انت شرموتتى.. انا.. وهى تقول انا مرات عمك شرموطتك ..وعشقتك ..متعنى ريحنى .. وحاكون لك وتبقى تنكنى فى اى وقت متل ماتريد بس انت ريحنى .. متعنى واكون ليك احسن عشيقه وزوجه.. فطلبت منها ان ترضع زبى الكبير العاتى كم اشتهيك يا امنه يازوجة عمى… انت عمرى بحبك امونه و..ه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå