السكرتيرة غنوة

Bindu | 1196 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

هاي

اليوم لح اذكر قصة حقيقية مائة بالمائة

في يوم من الأيام طلبت من المدير العام الموافقة على تعيين سكرتيرة خاصة بمكتبي بحكم المهام الملقاة على عاتقي

وذلك أني كنت مدير شؤون الموظفين وأنا بحاجة لسكرتيرة تقوم بمهمة تنظيم الأوراق والمواعيد

وافق المدير العام على طلبي ومباشرة أرسلت إلى جريدة إعلانية طلبا لنشر إعلان حول هذا المضمون

وبعد مضي يوم على نشر الإعلان بدأت الاتصالات تنهال علي بكثرة

وكلما جاءني اتصال أعطيت موعداً إجراء المقابلة مع المتصلة

وبدأت المتصلات يدخلن على مكتبي الواحدة تلو الأخرى

كلهن معهن شهادات وخبرة في السكرتاريا

بعض الفتيات يتمتعن بجمال عادي وبعضهن بجمال أخاذ وبعضهن بجمال مقبول

هذه بيضاء وأخرى سمراء

هذه طويلة وأخرى قصيرة

هذه محجبة وأخرى غير محجبة

في الواقع احترت في أمري

أي واحدة سأختار

إلى أن دخلت لمكتبي فتاة هي غاية في الجمال

بيضاء كالثلج

وجه مستدير كالبدر

عينان خضراوان كبيرتان

طويلة

نحيفة

هي باختصار فاتنة

ولكن ما شدني لهذه الفتاة هو ما ترتديه

لقد ارتدت تنورة من جلد أسود تصل إلى فوق ركبتها بقليل

وبلوزة تسمح بإظهار بطنها وسرتها وجزء من صدرها

وكندرة سوداء اللون تظهر أصابعها المتناسقة الشكل والطول والتي طليت أظافرها باللون الأحمر الفاقع

عندما رأيتها أصبت بشيء من الهيسيريا كوني كما تعلمون متعلق بالأقدام

فعندئذ وافقت على تعيينها كسرتيرة خاصة لي

ومضت الأيام والأسابيع وأنا أدمن النظر إلى قدميها وأصابعها كلما دخلت مكتبي

وكنت كثيرا ما أطلبها وأستشيرها رغبة مني في النظر إلى قدميها

إلى أن جاء ذلك اليوم

طلبت منها أن تأتي بعد الظهر كعمل إضافي

وبالفعل جاءت بعد الظهر ولم يكن في المكتب أحد سواي

فدخلت إلى مكتبي وقد ارتدت نفس الثياب التي دخلت بها علي في اللقاء الأول

وبادرت بالجلوس ووضعت رجلاً على رجل

وبادرتني بالحديث

أستاذ: لم لا تكون صريحاً معي؟

فأجبتها: أنا صريح معك في كل شيء يتعلق بالعمل.

فقالت: أرغب أن تكون معي صريحاً بأمور أخرى؟

فأجبتها: مثل ماذا.

فقالت وبكل جرأة لم أكن أتوقعها: أستاذ ممكن نحكي وما تنزعج؟

فأجبتها: وعد مني إني ما انزعج.

فقال: ليش دائما بتحاول اتشوف رجلي وأصابعي؟

احمر وجهي واخضر وازرق وجاوبتها: عادي

فقالت: لأ مو عادي يمكن لأنك بتحب اتبوسهن أو هيك شي على كل إذا بتحب أنا اموافقة وما عندي مشكلة

فجاوبتها: عن جد ما عندك مشكلة.

فقالت: شفت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå