أن كنت طالب في الجامعه وفي مره كان في عندنا تسجيل مواد عشان الفصل الجديد قرب يبلش وسنه جديده وشوف بئه الصبايا الجداد وحلاوتهم 0
أنا كنت واقف على طابور كبير عشان أوصل للمسجل بتع المواد
وفجاءة جت بنت حلوة كتير كتير وبلشت تتطلع على الطابور جت لعندي والتلي معلش اوقف قدامك على شان أنا ساكنه بعيد وعايزه أوصل البيت بكير
قلتلها انتي جديده هنا قالتلي ايوه وقفتها قدامي بس البنت مو حلوه بعقل وبعد شويه نزلت قدامي فجاءى على شان تفتح شنتتها رح جى طيزها على حجري أنا ارتبكت أوي تأسفت مني بس أنا ايرت وحسيت اني لازم انيكها
المهم بس كملت هي وكملت انا لقيتها برى القاعة الكبيره دي عزمتها على شاي وافقت رحت معها حكينا ةشربنا الشاي وطلعان في الباص مع بعض وصرنا زي الصحاب
في الاسبوع اللي بعده بلش الدوام الجامعي والتقينا أنا وهي وطلبت مني ادور لها على سكن مناسب لفيت معها
على أكثر من سكن لما لقينا سكن مناسب رحتن أنا وهي نشوف الأوضه عجيتنا كثير والسرير حلو والهوا برد الروح فجاءة قربت لعندي وباستني على خدي على شان تشكرني أنا توترت قربت وبستها على شفايفها هي احمرت التلها انا عايز احضنك خجلت في الاول حضنتها وبستها كل ده في الاوضه وفجاءة ما شفت نفسي الا وايدي جت على طيزها حاولت تبعد ايدي بس انا اصريت وبلشت افرك في طيزها وصدرها حتى البنت ذذابت نيمتها على السرير وشلحتها البنطلون وبست كسها ومصيته ياه ما أزكى كسها وقلبتها على بطنها وصار هي بدها انيكها ودخلت زبي في طيزها من ورا حتى هي صارت تتنهد وطلع صوتنا عالي حتى جت المشرفه ةشافتنا على هالحال هددتنا وقالت رح تفضحنا ولازم تتصل على البوليس ترجيناها وافقت تسامحنا بس على شرط إنها تاخذ ارقام هواتفنا على شان الها شباب صحاب وبنات بحب ينتاكوا أو ينيكوا وهيك فلتنا من المشرفه وغيرت رقمي والبنت غيرت سكنها ورقمها وهيك فلتن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå