verbatim

Bindu | 850 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

لست جيدا في الكتابة فهذه اول مرة اكتب

عندم كنت في الصف التاسع اتت معلمة جديدة لاحدى المواد كان وجهها عادي وصدرها يقترب للصغر ولاكن جسمها ممشوق ومملفوف بطريقة غريبة ,كانت في اغلب الاحيان تلبس تنورة لفوق الركبة وقميص مفتوحة ازراره العلوية اوبدي يظهر صدرها المدور مما جعل الجميع ذوكورا واناث ينظرون اليها وهم يشتهونها

اتت تقريبا في اخر العام الدراسي ,كنت اجلس في اخر القاعة حيث يضيق الممر وعندما تاتي لتصلح الوظائف كانت تنحني على الدفتر بطريقة يظهر صدرها المسجون داخل الصدرية مما يجعلني مستعدا لمضاجعة أي شيء مؤنث حتى ولو كان الطاولة ,جربت في عدة مناسبات ان اضع يدي بطريق عفوية او غير مقصودة ولكنها لم تعر الموضع اهتماما كبيرا.

وفي السنة التالية لم تدرسنا لكنها كانت في المدرسة وكنت اشاهدها يوميا وهي تتفنن في انتقاء ملابسها ,وفي هذه السنة بدئت احداث كثيرة مع عدد من زميلاتي في المدرسة ,ربما اسردها في وقت لاحق,نعود الى موضوعنا حيث انها تجوزت وغابت فترة عن المدرسة ,وفي اخر العام الدراسي استدعتني الى الذهاب الى بيتها لمساعدتي في بعض الدروس نتيجة معرفة ببعض اقربائي, وعندما ذهبت الى بيتها وجدت زوجها موجودا ,وبطنها بدء يكبر وهو مالاحظته نتيجة الثياب الواسة التي ترتديها ,فاصبت بنوع من القرف او الاحباط وانتهيت من الدروس ومن العام الدراسي ليأتي العام الذي يليه , وتنتقل من المدرسة الى مدرسة اخرى ولم اعد اشاهدها ولاسمع انه تطلقت من زوجها,وانها ولدت بنتا ووفي العام التالي عندما اصبحت في صف البكالوريا صادفتها عند اقرباء لها وكنت مع اهلي فسألتني عن دروسي وماأذا كنت بحاجة لتقوية فأجبتها بالموافقة ,وتم الاتفاق على ان اذهب اليها في شقة استأجرتها خصيصا لاعطاء الدروس ذهبت في اليوم المنشود الى العنوان الذي اعطنتي اياه وكان البيت دورا ارضيا .وعندما فتحت الباب رأيها في حلة لم ارها بها من قبل .المهم انها كانت ترتدي تنورة تضيق على طيزها بطريقة غريبة فتظهر الفردتين والشق الفاصل وتقصر الى فوق الركبة بمسافة جيدة لرؤية بداية فخذها مما جعل ابو عنتر يتحرك ويطلب الراحة .

هي: اهلين تفضل

انا:شكرا

دخلت الى الصالة التي احتوت على طاولة كبيرة وعدد من الكراسي وانا اموت خجلا اريد مضاجعتها باي طريقة كانت ولم اعد افكر لابفخذيها ,جلست بجواري الى الجهة الاخرى مما لم يتح لي بمتابعة رؤية فخذيها لاتفاجئ بانها ترتد ي البدي على اللحم فتظهر حلماتها بطريقة واضحة ,ضاع مني العقل ولم اعد افكر الابااهجوم عليها اوقعت القلم عامدا متعمدا فانحنيت الاحضاره ,وطاب لي المقام تحت الطاولة لاني رايت الفخذين كاملين الى تللك المغارة المظلمة التي لم تكن واضحة المعالم لضعف الاضاءة.

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå