عمرى ثلاثون عاما لم اتزوج بعد وذلك لكثره سفرى اعمل فى مجال الكمبيوتر وفى احد الايام اتصلت بى جارتنا على بعد بيتيين من منزلنا وقالت عايزاك تشوف الكمبيوتر احسن الواد بوظه وخايفه ابوه ييجى ويضربه قلت لها ابعتيه قالت مقدرش ومعنديش حد يجيبه المهم ذهبت اليها فى منزلها وكانت الساعه العاشرة صباحا وضربت جرس الباب ففتحت وقالت لى اتفضل الحقنى انا فى ورطه قلت لها خير كله هايتصلح ماتقلقيش
المهم اوصفها لكم
هى عندها حوالى 40 سنه قصيره مش طتير بس مليانه اوى صدرها كان كبير اوى وبطنها عاليه وحاسس ان بطنها مغطيه كسها يعنى بطن نازله من الاخر تقرف فى النيك
كانت لابسه قميص شفايف بنص كم وكان ملزق اوى عليها وطيزها اد طيز الفيل مش مجامله دى الحقيقه المهم بدلت الويندوز وعرفت الجهاز وبدات اشغل الفيديو الموجود اجرب لقيت ملف مخفى مكتوب عليه خاص فتحته لقيته كله سكس هى واقفه واريا ومتابعه على طول قالت الملف ده مابيشتغلش كان امتداده موبايل ومفيش برنامج بيشغله نزلت برنامج الموبايل وشغلته اشتغل حسيت بنار فى ضهرى بزازها لزقت جامد اوى فى ضهر لفيت ابص لقيتها على طول نزلت مص فى شفايفى عندها قلت فى بالى اهى اصطباحه والسلام
ولكن حدث مالم اتوقعه بعد ماقلعتها هدومها وقلعت هدومى وبقينا احنا الاتنين عريانيين خالص مسكت زبرى ونزلت فيه مص باحتراف ولحس البيض
باحتراف عجيب لغايه ماخلصت وراحت نايمه على السرير اللى فى غرفه الكمبيوتر ورفعت رجليها لفوق شوفت كس عمرى لاشفت ولاهاشوف زيه يزن حوالى 10 كيلو شفايف نار وزنبور اد زب العيل الصغير
قربت زبرى منه ودخلته لغايه مادخل كله وحسيت انى نايم على جبل من اللحم المتحرك واصوات غريبه كانت كانها بتتناك لاول مرة فى حياتها واخر مرة كانت بتطلع احلى كلام قلت لها نفسى انيكك فى طيزك قالت عمرها ماحصلت بس عشانك هاعملها وقامت ونزلت على الارض ولفت لى طيزها مااجمل ماشفت طيز كبيره اوى اوى وخرم اد خرم الابره نار حاولت اوسع بصباعى وهى بتئن من اللبونه اللى فيها وفى الاخر جبت زيت ودهنت زبرى ودخلته فى طيزها مرة واحده صرخت صرخه خفيفه وبعدها كانت بتقول نكنى لو بتقولها لحجر كان زبره وقف وخلصت نيك ونزلت فى طيزها لاستمتع باحلى تخينه فى الدنيا ومازلت فى انتظار الكمبيوتر يعطل تانى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)