الثانوية العامة

Bindu | 1080 | 21 min. | Kategorier

Story Photo

عندما كنت في الثانوية العامة قبل 4 سنوات -فانا الان عمري 22-كانت عائلتي متمسكة بنجاحي جدا كوني الوحيد بين اخواني من وصل بدراسته للثانوية العامة كانوا قد اعدوا لي غرفه في البيت لوحدي وكنت اقضي معظم الوقت فيها للدراسه طبعا لكني كنت في بعض الاحيان اشعر بالملل من هذا الوضع ولا اجد ما يقضي على هذا الملل كنت اقف على شرفة الغرفة قليلا انظر للشارع امامي وارى الناس يتحركون بحريه الا انا وجارتنا سهام التي كانت ايضا بالثانوية العامه كنت ايضا ارى في عينيها الجميلتان هذا الملل المفروض على من هم بحالتنا كانت جارتنا هذه بمنتهى الجمال وما زالت للآن جميله كنت عندما اراها على شرفه منزلهم بشعرها الاشقر الطويل وجسمهاالخلاب ولبسها الرائع الذي يظهر اكثر ما يخفي اي انه ضيق جدا كانت حاله الملل تذهب عني فور رؤيتها كنت افكر فيها بشهوة كبيرة فعلا لكن ما كان يحيرني هل تبادلني التفكير قرأت في احدى المجلات ان الشبان في هذه المرحلة الحرجة يفكرون بنفس الطريقه تقريبا ولهم نفس التطلعات سواء أكانوا شباب ام بنات كانت سهام صديقه لاختي ندى لكن لم تكن تاتي كثيرا في يوم من الايام جائت ام سهام لعند امي في زياره سلمت عليها وجلست قليلا من باب الذوق معها لنشرب القهوة اخبرتني ان كنت ارغب في ان اخذ دروس تقويه في الانجليزي مع سهام فاليوم سياتي مدرس خصوصي للبيت ليعطي درس لسهام وليس هناك حرج في ان احضر الدرس

وافقت فورا علما اني لا احتاج للدرس لاني قوي بالانجليزي عند المساء توجهت الى بيت الجيران وقطعت الشارع الفاصل بيننا بسرعه متلهفا لرؤيه من اهوى(سهام) طرقت الباب فانفتح الباب لارى اجمل من رأت عيناي حتى اللحظه قلت لها مساء الخير ردت بمثلها كانت اخر مره اتكلم معها منذ اكثر من سنه لاننا كبرنا ودخل حاجز التفرقة بين الجنسين لاعتبارات اجتماعيه لا اكثر فقل كلامي معها حتى اقتصر على السلام فقط المهم هي كان من فتح الباب لي كانت تلبس بنطلون جينز رائع زاد من استداره فخذيها وبروز مؤخرتها وبلوزه كادت تنطق لتصف ما تحتها من كنوز سهام ذات جسم جميل وطول متوسط بيضاء البشره شقراء الشعر عسليه العينين كانت بحق اجمل من رأت عيناي حتى اللحظه دعتني للدخول بعد السلام عليها واخبرتني بعد سؤالها عن اوضاع دراستي ان المعلم سيأتي بين لحظه واخرى ودعتني للصعود كون ابوها واخوها بالخارج وامها بالمطبخ حيث اني سمعت صوتها ترحب بي وتدعوني للدخول دعتني سهام للطابق الثاني حيث سنقوم بالدراسه هناك صعدت الدرج امامي لتصتدم عيناي بمؤخرتها الجميله من وراء الجينز الضيق زاغ بصري وانا انظر اليها من الخلف حتى التفتت فجاه اللي ورأت اين انظر فابتسمت واكمل صعودها فشعرت بالحرج لكن هذا لم يمنعني من متابعة حركه طيزها امامي كانت مشدوده ورائعه المهم وصل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå