كيف كشف علي طبيب المدرسة

كيف كشف علي طبيب المدرسة

طبيب المدرسة يقوم بالكشف عالطبي السنوي على في عيادة المدرسة

بعد عودتي من الأجازة الصيفية بعد مغامرتي مع بزو رجعت للمدرسة الفرنسية الشهيرة في مدينة الإسكندرية لكي التحق بالسنة الدراسية الجديدة. وبعد ثلاثة اسابيع من بدئ الدراسة أصبت بحرارة عالية اقعدتني لمدة اسبوعين في الفراش بعيدا عن المدرسة. بعد العودة طلب مني مدرس الفصل قبل الحصة الأخيرة بالتوجه إلى عيادة المدرسة للكشف الطبي السنوي نظرا لغيابي حيث كنت الوحيد في المدرسة الذي لم يقوم.

توجهت للعيادة ووجدت الطبيب يستعد لللإنصراف ولكنه نظر إلي وابتسم وقال انه لا ينتظر أحد لذلك سيقوم بالكشف الكامل والدقيق علي وتوجه إلى الباب وأغلقه من الداخل. ثم بدأ الكشف الطبي فقام بقياس درجة حرارتي وطولي ووزني ثم طلب مني الجلوس على طاولة الكشف وأن أخلع القمص فأمسك بحلماتي ودورها بين أصابعه الناعمة فشعرت بقشعريره تسري في جسدي ثم وضع السماعة على صدري واستمع إلى ضربات قلبي وقاس نبضي ثم توجه إلى مكتبه لكي يدون جميع المعلومات. بعد ذلك طلب الطبيب مني أن أخلع البنطال وأن أنام على الطاولة فقام بالضغط على بطني للكشف على الأعضاء الداخلية ثم سحب سروالي إلى اسفل حتى شعر عانتي لكي يستكمل الكشف فضغط على المثانة وتأكد من سلامتها كنت اشعر وقتها بنعومة أصابعة وكنت اتمني أن يمسك زبري استمر في التحسيس بيده الناعمة على بطني ثم طلب مني رفع بطني إلى أعلي لكي يخلع سروالي فظهر زبري أمام عينيه راقدا أمامه كما خلقتني أمي. ثم وضع الطبيب ذراعين على جانبي الطاولة وطلب مني أن أنزل بجسمي إلى أسفل تجاه طرف الطاولة ووضع كل رجل على حامل ثم امسك بزبري ليتفحصه ثم كيسي وبيضي وقال بيوضك سليمة وزبرك حلو يناسب لسنك كانت أصابع الطبيب الناعمة تدغدغه وكان يتحدث

وهو يحرك أصابعه فبدأ زبري بالأنتصاب شعرت بالاحراج فابتسم واستمر في حركاته فقال شكلك بتحب الحكاية دي مش كدة؟ قلت نعم فقال طيب أنا راح أخذ عينة من لبنك احللها استمر في حركته وتحرك ليقف عند طرف الطاولة وعينية تنظر لخرم طيظي ثم قال ودلوقتي راح أكشف على اساسك. ترك زبري لمدة ثواني وأخذ علبة فيها مرهم ووضع جزء منه على أصبعة ونظر لخرم طيظي وقال أيه ده؟ هو فيه حد استخدمه قبل كده؟ دا انت شكلك بتتناك؟ ثم وضع أصبعه على باب طيظي وضغط فأنزلق إلى الداخل بدون أي مشاكل. سألني الطبيب مين اللي ناكك وطلب مني ألا أخاف لأن فيه سر المهنة فحكيت له قصتي مع بزو فما كان من الطبيب إلا أن نزل بنطاله وأظهر زبر لم اري مثله في الطول فأقترب مني

ووضعه في فمي فقمت بمصه لمدة خمس دقائق وكان يدخل أصبعين ثم ثلاث حتي يوسعني وأتمكن من استقبال ذبره الرهيب. شعر أني راح أجيب