انا اسمي رامي عمري23 وادرس بكلية الاداب قسم لغة انجليزيه وطبعا زي ما انتم عرفين الكليه مختلطه والبنات رايحين جاين حجات تهبل الواحد وتخلي زبه على طول مولع نار من الشفايف الورديه والبزاز رايحه جيه صغيره وكبيره طياز طالعه نازله عل الوحده ونص مدوره وجميله عيون ساحره وابتسامات وضحكات سكسيه تاخد العقل وكساس اكيد مولعه هي كمان المهم الجو كله مثير وسكسي لابعد حدود الخيال وخصوصا بالصيف المهم كنت اتعرف على طالبات معي كتير وكنا بنتكلم في الحب والغرام لكن لما بيصير الحكي عن جد كلهن بيهربو وبدهم الزواج المهم وبسنه من السنوات اجت للكليه دكتورة جميله وحلوه كانت طويله وجسمها متوسط الحجم مع عيون سوده بالطير العقل وشفايف حلوه ورديه صغيره لما تشوفها تحس نفسك انك بدك اتظل اتمصها يوم كامل وما بتشبع وبزازها كانت مدوره ومتوسطه وطيزها كان صغير بس ناعم اوي المهم انا اتهبلت لما شوفتها واتعرفت عليها كان اسمها مروة عندها 28 سنه من بلد الحلوين والحلوات؟؟؟
وصرت دايما احضر محاضراتها وما افوت ولا محاضره واسالها بقصد وبدون قصد وزادت علاقتي بيها من مجرد استاذه الى إعجاب وفي مره كانت بتسالني عن اماكن في مدينتنا وتستفسر عن حجات وانا كنت بموت البيلها طلباتها وأديتها رقم الجوال وخبرتها انو بأي وقت وأي شي بدها تكلمني على طول ومرت الأيام وبيوم كنت أنا قافل على حالي الغرفة وبحضر فيلم سكس عربي ساخن أوي مع الساعة تسعه مساء رن الموبايل وكانت الدكتورة مروة وكانت تكلمني وصوتها باين عليها تعبانه المهم حكتلي أنها على السرير ومو قادرة تتحرك ظهرها متشنج ومتصلب مثل الحجر ورحت أنا طبعا جري على الشقة تبعها فتحتلي بنوته صغيره حلوه عمرها حوالي 6 سنوات وكانت بنت الدكتورة وسألتها فين الماما قاتلي بغرفة النوم على السرير وبسرعة جريت ودخلت ولقيتها نيمه على ظهرها ولبسه فستان كان لافف وشاد على جسمها ومبين كل شي منو المهم: سلامات يا دكتوره .... ومتا تشوفي شر....
وهي بتقولي أنها راح تموت وبدها أخذها على المستشفى وعلى طول سندتها وصرت أحاول ارفعاه توقف على رجليها ومره كنت امسكها من صدرها ومره من طيزها المهم ولبستها العبايه وسندتها علي واخدتها للطبيب الذي انبهر أيضا بجمالها وحاول اكتر من مره وأنا برا قبو انو يمسكها من صدرها أو يحط يدو على طيزها وتأكدت لما شفت زبو المنتصب لكن لما طلب مني أن اخرج تيقنت انو في شي وطلب مني بالحاح لكن انا رفضت والدكتوره كمان حكتلو أنها بدهها إياي ظل موجود المهم أعطاها حقنتين فولتارين وشوية مسكنات وكريم مساج ورجعت بيها الي البيت وكانت على طول الطريق تتشكرني وتوقلي من غيرك كنت حا اعمل أيه وشكرا وأنا ما اعرف كيف أجازيك وكلام كثير لحد ما قالت يا حبيبي وسكتت وأنا نظرتلها نظ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå