قصتي ستكون عن شباب مصر الحارين والمثيرين والمليئين
بالفحولة والرجولة ، والاهم زبهم الكبير والممتع والطيب . تبدأ حكايتي مع شاب مصري اسمه ايمن وهو يعمل في لبنان في محطة للوقود او البنزين ، كان كلما يراني يبدأ باللعب بزبه ليلفت انتباهي ، وكنت ألاحظه وألاحظ الحجم الكبير الذي يتحرك من داخل بنطلونه .. عمر ايمن خمسة وعشرين عاما وبشرته سمراء ويمتلك عضلات جميلة ليست بكثيرة ولكنها ليست قليلة أيضاً . المهم ، كنت كلما مررت من أمام المحطة يبدأ بمراقبتي والتبسم لي ، حتى لاحظت رفيقه أيضاً بدا يبتسم لي . وفي يوم تجرأت ودخلت المحطة ليلاً بحجة إنني أريد أن أغسل يدي واريد أن أدخل الحمام ، فرح كثيراً عندما رآني أتكلم معه ودلني على مكان الحمام .. ودخلت وليس بنيتي لا غسل يدي ولا من يحزنون ، وتركت الباب مفتوحاً قليلاً لأتمكن من رؤية ما يحدث في الخارج .. رأيته يبتسم ويتكلم مع صديقه وصديقه يقول له : هيا تحرش به .. انت تريد ان تنيكه من زمان ونفسك فيه ، وهو يقول له : لا مش حقدر في مكان العمل احسن حد يشوفني .. بدأ قلبي يرتجف ، وصرت أشعر بالاثارة وانا واقف في مكاني وهو لم يدخل .. بعد قليل سمعت صديقه يقول له : ده مستنيك .. حتخش ولا اروح انا بدالك .. سمعت صوت اقدامه تقترب مني ، وفتح الباب وتبسم لي وسألني عن صحتي .. وانا اتصنع انني لم ازل اغسل يدي .. وفتح سحاب بنطلونه بحجة انه يريد ان يبول واخرج زبه من البنطلون .. صعقت عندما رأيت زبه الضخم والكبير واللون الاسمر والشرايين التي تبرز منه ، وبلمستين من يده كبر زبه بشكل لا يوصف وهو يحركه يمنة ويسرى ، وأنا أبلع بريقي وارتجف زيادة كاما زاد حجم زبه .. المهم سألني : عجبك ؟ قلت له :
ياي زبك شو كبير ، قللي : تعال المسو وحتحبو اكثر . اقتربت منه ولم استطع ان امسكه جيداً لجماله وروعته وانتصابه الكبير .. وكأن زبه مصبوب على مقاييس واحدة من أوله وحتى آخره . سألني : عامل ايه الليلة ؟ تيجي لعندنا البيت .. أصلي صاحبي معجب بيك وانا بقيت دلوقتي زيو كمان .. قلتلو اوكي ، واتفقنا اروح عندهم بعد الدوام الساعة 12 بالليل . دلوني على بيتهم ، ورحت بالليل وكانوا ينتظروني معأً والاثنين من دون ثياب من فوق ويرتدون شورت فقط . أيمن من دون شعر على صدره وعضلات جسمه واضحة وحلوة ، أما صديقه سيد فكان غزير الشعر قليلاً وهو أكبر منه بالعمر ، عمره تقريباً ثلاثين ، حتى انه متزوج وله ولدين في مصر ، ولم يسافر الى بلده منذ سنتين . التفزيون شغال وعاملين ابريق من الشاي وكل واحد منهم مولع سيجارة وجو البيت هادي والشارع هادي بعد متصف الليل . قعدنا على الارض وقعدوا يحدثوني عن حياتهم وان ايمن لم يزل عازب ولا يفكر بالزواج حالياً ، اما سيد فهو مشتاق للجنس لانه بعيد عن زوجته و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå