اول مره اكتب قصه فى اى موقع ولكنى احببت ان اكتب قصه لكل الزوار لكى يستمتعو بيها
قصتى تبدا عندما كان عمرى 16 سنه وكنت فى الوقت بالتعبير الاصح مكنة سكس وكنت اعشق السكس جدا والنيك ولم اكن قد مارست الجنس مع اى فتاه وكنت اتمنا ان امارسه وانا اسكن فى عماره قديمه يوجد بها امراءه فى قمة الجمال والروعه فقد كانت مثل الملاك لا اجد الكلام الى يعبر عنها فهمى امراءه بيضاء طويله فى حدود 173 ووزنها 165 كانت ومازالت مثل الملاك ثشبه عارضات الازياء فكان لها شعر اسود ناعم جدا ولعها عينين لا يستطيع احد ان يقاومهم فكم كنت اتمنا ان امارس معها الجنس او حتى اقبلها فكنت اخلق اى وسيله لكى افتح معها حديث وكانت تنظر لى نظرات كلها حيره ولكنى كنت اخاف ان ابادرها الاول فكم كنت اتمنا عندما الاقيها ان انقض عليها وافترسها كاى حيوان استولى على فريسه ولكنى كنت اخاف من رد الفعل ومازلت افكر بها واحلم بها فكم من كمية اللبن انسكب على صورتها وانا اتخيلها فعندما اراها لا استطيع ان امسك نفسى وعندما اقابلها على السلم لا افكر فى شى غير ان افترس منها نظره او اشبع من شكلها الملائكى عندما اراا لا اعلم ما يحصل لى فانى لا استطيع ان اخبى الانتفاخ الكبير فى بنطلونى فقد كان يحرجنى جدا وهيا تنظر الى اسفل حتى تقترب منى وتلاقينى باجمل نظره وتقولى لى ازيك فقد كنت اجن منها ومن نظراتها فهيا تلاحظ انفاخ زبى نعم تلمحه بنظرها وتنظر لى كانها هيا المتملكه والمنتصره على القضيب الهائج كانت نظرتها لى بنثابة نيران تنفتح فى وجهى ووو اشياء كتيره لا اعرف ما هيا حتى انتهزت الفرصه وخلقت معها حديث فقد كانت نتظر لى نظره لا استطيع ان اتحملها او يتحملها انسان حتى الشيطان نفسه لا يستطيع ان يتحمل النظره ولا جمالها وتلمست يدها فى المحادثه فكم كان ملمسها ناعم جدا فكم كنت اتمنا ان افضل ممسك بيدها طوال عمرى فسحبتها منى وضحكت ضحكه لم يستطيع قلبى ان يتحملها ولا قضيبى المنتفخ الفاضح لى ولكنى لم اعى ما اقول ولا احاول ان اخفى قضيبى فقد كنت فى حاله من الجنان حتى انتهى الحوار ودخلت شقتها ومرت ايام حتى جاء الموعد
المحتوم فقد عشقت اليوم فقد حلمت بيه كثيرا حتى جاء ياه لهول المفاجاه ولكنى لم اضيع اليوم فقد سلمت نفسها لى عندما قالت لى انتا تعبان جدا والبنطلون شكله تاعبك اكتر فضحكت فقلت لها الحل قالت لى اشرب معى شاى فى شقتى ولم استطيع ان اجاوب عليها لا بالموافقه ولا بالرفض فقد سكت وانظر لها ولا اعى اى شى فضحكت حتى خرجتى من حالتى وقولت لها كم كنت اتمنا اليوم عندما اقعد معكى ودخلت شقتها شقتها ميله جدا جلست على الانتريه انتظر الشاى فقد جاءت بيه وقد غيرت ملابسها فقد كانت رائحة البرفان لا تحتمل فقد كنت ادوخ منها وكم اشتكى قضيبى من الرائحه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå