انا وزملتي في العمل

كنت في يوم عمل وقد قدمت للعمل باكرا حيث ان الدوام يبداء الساعة السابعة وانا حضرت الساعة السادسة للعمل على بعض الاوراق الهامة في المكتب والتي يجب ان تسلم في تمام الساعة الثامنة وعند دخولي مكتبي والذي هو بجانب مكتب المدير سمعت صوت اوراق فاقتربت من الباب بهدوء حتى ارى من بالداخل واذا بي ارى سلوى سكرتيرة المدير تقلب الاوراق كانها تبحث عن شي

فقلت لها ما تفعلين هنا يا سلوى لم يبدا الدوام بعد ففزعت مني وقالت لي يا احمد ارجوك لا تخبر احد بانك رايتني هنافقلت لها ولماذا لاتريدين ان يعلم احد بحضورك فردت علي انني قدنسيت بعض الاوراق الهامة للمدير وهو كما تعلم عصبي جدا فقررت ان اضعها في وسط اوراقه حتى لا يعلم بنسياني لها فضحكت عليها وقلت لها سوف لن اخبر احد بشرط ان تقومي بتعويضي عن هذا فابتسمت لي ابتسامه غريبة وقالت لي انت عايز مني اعمل لك ايه قول لي وانا تحت امرك فاستغلت الفرصة وطلبت منها قبلة فضحكت لي ثم اقبلت مني بهدوء ووضعت يدها حول خصرها الناعم كانت سلوى جميلة جدا وناعمة للغاية ثم اقبلت فمها نحوي ووضعت شفتيها على شفتي وقبلتني قبلة طويلة فنتصب عيري واقفا داخل بنطالي وهي نظرت له فقالت لي ارى ان هناك شخص اخر يريد ان اقوم بتقبيله فضحكت وقلت لها انتي ذكية جداً لملاحظة وجود شخص ثالث معنا ثم قامت ووضعت يدها على عيرى الذي اصبح كالصاروخ الذي يريد ان يقلع من منصته ليصل الى الهدف المرجو

فقمت بفتح البنطال لها واريتها عيري الذي يبلغ من الطول وهو واقف 27 سنتيمتر وراسه البارزه التي تشبه الليمونه فنببهرت وقالت لي يااااااا ان عيرك اكبر من ما كنت اتصوره اني احبه بهذا الحجم ثم اقبلت فمها عليه تمصه وتلعقة بشدة وانا اتاوووه من شدة المتعة حتى قذفت كل لبني في فمها الصغير والباقي من على وجها الابيض الدائري واذا بالساعة تصيح السابعة فاسرعنا لغسل اثار ما حدث قبل حضور الموظفين ومن يومها ونحن نصل مع بعض عند الساعة السادسة ونمارس الجنس مع بعض

والغريب اننا حصلنا على مكافئة الحظور الصباحي الباكر من الشركة

والى اللقاء في قصة اخرى مع زميلة اخرى