حبيبتي انا

Bindu | 781 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي ادهم صالح وعمري 19 عام. اسكن مدينة جده.ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي.

والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا.

قبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في ال35 من عمرها لتسكن في نفس المبنى الذي نقطن فيه.

سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولدان وبنت.في البداية لم أعرها

أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الأولي من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط.

ومع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تزوران بعضهم البعض بين الحين والآخر

.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة

عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما.

أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين .

دقيقة الأنف والفم،أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة

الابتسامة. كانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفت للنظر.

أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها.

بدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس أبنائها

أن أمكن وكلمتني أمي وقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم

إلى شقتها لتدريس الاولاد والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها

القض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام

واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة. جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة

وفجأة أحست أمي مرضت أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب أن تبقى يوما

او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بي على قدر استطاعتها

فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت بخجل. اوصلتها إلى الشقة

وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف

فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي

وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس فقمت وفتحت الباب فاذا بسميرة واقفة على الباب

كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون ،ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.

ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه

في دعاية الشامب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå