انا في عمر العشرين واحب السكس والنياكة بكافة اشكالها
وبينما كنت في المدرسة كان اخحد اصدقائي يعرف فتاة في ال19 عشر من عمرها وكان له معها علاقة جنسيية وكان دائما يحدثني عنها وانا تزداد ائارتي وشهوتي حتى طلبت منه ان يعرفني على احدى صديقاتها او اخوتها وفعلا تعرفت على صديقتها ولكنها كانت خجولة فكانت لا تدعني امسك يدها ولا حتى ان اطيل النظر اليها من شدة خجلها وتوالت الايام ولم استطع ان افعل معها شيئا حتى جاء اليزم الذي قرروا فيه ان يذهبوا الى رحلة مع المدرسة الى البحر وقد قررت مسبقا انا وصديقي ان نتبعهم الى هناك وفعلا سبقانهم الى هناك واخذنا بيت وجهزته انا بانواع الشموع الجميلة الموزعة في كل الغرفة بطريقة سكسية ورومانسية وعندما جاؤوا اخبرت الفتاة المعلمة بان بيت خالتها قريب من مكان نزولهم
وانها ستذهب لتسلم عليها وكنت انتظرها انا وصيقي ينتظر فتاته وعندما جاءت ركبنا سوية السيارة وتوجهنا الى الشاليه التى على البحر ودخل كل واحد منا الى غرفة وهنا بدات الفتاة بالاارتجاف وخافت وبدات تبكي فهداتها واحضرت لها كاس ماء واعطيتها حبة وجع راس ولكنها لم تكن حبة للصداع بل فيها القليل من المنوم وبعدها بخمسة دقائق كانت قد استسلمت للنوم وهنا خلعت عنها كل لبسها وتركتها بالكيلوت والستيانة واستلقيت بجانبها وعندما استيقظت فزعت من هذا المنظر وقلت لها اني لم المسها وانها باما ولكني اريد ان اداعيها قليلا وهنا اطمئنت هي واستسلت الى اصابع يدي وبدات بمداعبتها وبمصمصة رقبتها
واصبحت الفتاة بعالم اخر وتصدر تاوهات عالية الصوت وعندما خلعت الستينا رايت نهودها الوردية وكانها القمر وبدات بالاكل وانا امصمص فيهم حتى طلبت هي مني ان اخلع كيلتها وان انزل كيلوتها على مهل رايت كسها الوردي ذو الاشفار الحمراء يطل من تحت الكيلوت وهجمت عليه بنهم وبدات ااكله والحسه وهي تتاوه حتى شربت من ماء كسها ورويت عطشي قليلا وانا الحسه ازلت وبدات ترتعش واغمى عليها من شدة الرعشة وهنا انتهزت فرصتي وفتحت كسها باصابعي وادخلت ذبي على مهل حتى دخل نصفه وانزلت حليبي بداخله ولكني مسحته فورا خوفا من ان تحمل وقلبتها على بطنها وفتحت طيزها وبدات بادخال ذبي وانا ادخله استيقظت هي من شدة الالم وبدات تصيح ولكني بقيت ادخله حختى انزلت مرة اخرى وانا الى الان انيكها ومن ترغب بالنياكة يرجى المراسلة على هذا الايميل انا من حلب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)