هذه قصتي
انا شاب من سورية جذاب(بأعتراف النساء)
لكن جريمتي الوحيدة اني مدمن على اقدام النساء شم ولحس ومص
طبعا مو اية اقدام00 ابدا00 فقط اقدام المدامات الحسناوات
احسد الكلاش الذي في اقدامهن على الجنة اللتي هم فيها
اتمنى لو كنت الحذاء اللذي ينتعلونه
وفي يوم من ايام هذا الشتاء المنصرم 2008م صعدت في سيارة النقل العام ولحسن حظي كانت تجلس امامي سيدة ومعها ابنتها الشابة
ولكنني للامانة لم اتاثر بالفتاة ابدا مع انها فاتنة
ولكنني اغرمت بأمها/وددت لو ارتمي عند اقدامها
-مضت ربع ساعة ونحن مستقلين السيارة وانا اكل اقدام السيدة بعيوني
وكل ما نظرت بوجهها اراه محمرا حيث اكتشفت بعد حين قصير ان السيدة كانت تشاهدني انظر الى اقدامها
كففت عن النظر خجلا
وبعد فترة وقد همت السيدة وابنتها بالنزول وحين اقتربت مني قالت بصوت خافت00 انزل واتبعني عن بعدوانتظر اشارتي
فنزلت من دون وعي وانا مندهش وخائف
ياتري ما العاقبة الان وهل اهرب قبل فوات الاوان ام لا
واثناء ترددي رايت ابنتها تغادر مودعة امها؟؟؟
؟؟؟اصبحت السيدة الفاتنة بمفردها؟؟؟
ياالهي خفق قلبي بشدة
ورايت السيدة تومئء لي برأسها كي اتبعها(دون شوشرة)
وانا كنت كتلميذ الابتدائي اللذي ينفذ اوامر معلمته
لحقت بها خارجا عن عقلي الى منزلها
ودخلنا سويا؟؟؟
وبعدما اغلق الباب خلفنانظرت بي بعينيها بصورة(قاسية )ولذيذة
تجمد ادراكي كليا
وقالت لي بصورة مسيطرة //تنظر الى اقدامي لماذا؟؟هااا؟؟؟//
اسجد الان امامي-الم تسمع؟؟
انا مذهولا سجدت امام هذه الخارقة الجميلة
ونظرت لوجهها فرأيت ابتسامتها اللتي تنقط انوثة وسيطرة معا
امرتني بلحس كعب حذائها العالي
وانا انفذ ولا كلمة اخرجتها من فمي
ثم استلمت انا زمام المبادرة واخلعتها حذائها
وبدأت الحس جواربها النسائية اللتي كانت بلون لحمي شفاف
ااااوووه كم كانو لذيذين
اشلحتها جواربها وبدأت بلحس قفا رجليها حتى ظننت ان لساني اهترأ وهي لا تتفوه بحرف
وبعدما انتهيت من لحس اقدامها البستها جواربها وقمت بتقبيلهم ثم البستها حذائها وقبلته بحب وعشق
وطلبت مني السيدة(لكن بلطف شديد ورضى هذه المرى) ان اغادر قبل ان تاتي ابنتها اليافعة
ودعتني السيدة عند الباب بنظرة دافئة دون انت تتفوه بكلمة
وشكرا
ملاحظة: اكثر ما يزعجني بالنساء هو رفضهم لفكرة ان يقوم الرجل بتقبيل قدميهم /وقلائل هم الذين يتمتعون باقدامهم مثل السيدة اللتي لا اعرف اسمهاحتى واللتي كتبت قصتها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)