كنت اقيم مع امى بعد انفصالها عن والدى فى منزلها لعدة سنوات ثم تزوجت امى من رجل اخر فاضطررت الى ان اذهب الى العيش مع ابى وزوجته وهناك بدات القصة ...........
استقبلتنى( نورا)وهذا اسمها استقبالا حارا حيث اخذتنى بالحضن وباستنى وقالت لى انت هتتبسط اوى هنا
كانت المشكلة ان ابى دايما بيسافر وبيغيب عن البيت ومراته اللى اتجوزها بعد ما طلق ماما كانت صغيرة ف السن كان عندها 24 سنه وانا كان عندى 16 سنه
اول ما قعدت معاهم ف البيت قالت لى انا عاوزاك بقى تقعد براحتك وماتتكسفش لاحسن باين عليك بتتكسف قلت لها لا لا ده انتى بيتهيا لك بس يا نونا
قالت لى ايه دا وكمان بتدلعنى على فكرة دى اول مرة حد يندهل لى نونا وراحت حضنانى وباستنى على خدى
انا سخت اوى اول ما حضنتنى خاصة انها كانت لابسة قميص خفيف قصير ولما لزقت فيا انا حسيت ان زبى هيقف بسرعة ويقطع القميص
المهم سابتنى وقالت لى انا هاسيبك بقى تغير هدومك
انا متعود اقعد ف البيت بالشورت بس وابويا كان مسافر فقررت انى اجس نبضها فلبست شورت ضيق كان ماسك فيا وبالذات من قدام
روحت لها فى الغرفة بتاعتها كانت مواربة الباب ونايمة ع السرير على بطنها وفخادها نصها مليانة كان نفسى ادخل عليها واقطع القميص وانزل فيها بوس
المهم دخلت الباب راحت اتقلبت بدلع وقالت لى ايه يا ميدو انت خلاص غيرت هدومك ؟ وهى بتقوم القميص اترفع كمان شوية عن فخادها وشوفت الكلوت اللى كانت لابساه ووووووووواااااااااو كان لونه احمر وصغير بس ماسك فيها اوى حسيت ان زبى بدا يقف كان باين اوى من الشورت لانى ماكنتش لابس حاجه تحته خدت بالى انها عماله تبص للشورت من الجمب
قامت ودخلت المطبخ وانا طبعا دخلت وراها... المطبخ عندهم كان ضيق كانت واقفه عند البوتوجاز وانا وراها بحاجة بسيطة وكل لما تتحرك لازم جسمها يخبط فيا وانا حسيت ان زبى بقى نار المهم بعد كدا كانت بتشيل الاطباق والمعالق راحت موقعة المعلقه على الارض ووطت تجيبها وهيا بتوطى لزقت ف زبى خالص ورحت انا لازق فيها كمان وعملت نفسى باوطى عشان اجيب لها المعلقة حسيت راحت مدورة وقايمه وبصت لى بصه من اللى هى فهمت انها كانت متعمدة توقع المعلقة عشان نلزق ف بعض المهم سمعت صوت المفتاح ف الباب عرفت ان ابويا جه فقلت لها انا هاستحمى بقى ودخلت الحمام وخدت معايا الهدوم عشان مايشوفنيش وانا لابس الشورت
لما طلعت لاحظت انها كمان لابسه روب لمل ابويا جه وفهمت انها كانت لابسه القميص بس عشان احنا لوحدنا
اتعشيت وحت عشان انام وانا عمال افكر فيها وف جسمها السيكسى اوى كنت على السرير بالسلب بس وزبى كان واقف ع الاخر من كتر التفكير فيها المهم سمعت خبط ع الباب ولق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)