هذه قصة طفولتي التي أعتقد أن لها تأثير كبير على تصرفاتي الآن وعلى حبي
الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور جنسيه. أنا أكبر اخوتي، والفرق
بيني وبين أختي التي تليني بالعمر هو خمس سنين، لذلك عندما كنت صغيرة كنت
وحيدة في البيت مع أمي وأبي، وقد سكن معنا جدي وجدتي فترة من الزمن ثم
انتقلوا إلى بيت عمي لأن بيتنا كان بسيطا في تلك الأيام فهو لا يحتوي إلا
على غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، ولأسباب أجهلها كنت أنام في نفس الغرفة مع
أبي وأمي حتى بعد رحيل جدي من البيت، فمن الطبيعي أن أستيقظ من النوم
أثناء الليل بسبب أصواتهما وكثيرا ما أسمع ضحكات أمي وكلام أبي وهو يقول
( قطي سروالك ... عطيني بوسة) وكانت أصواتهما عالية ولم يحسبوا لي حساب،
لقد كانا يحبان ممارسة الجنس كثيراً فلم يكن الليل كافياً لهما لذلك فهما
يتنايكان في النهار أيضاً (رأيتهما أكثر من مرة دون علمهم)، وأنا أحس
بهما عندما يريدان أن يتنايكا وذلك من خلال تصرفاتهما ومغازلتهما
لبعضهما، وبتأكيد أنني كنت أتضايق من ما يفعلانه في ذلك الوقت إلا إنني
الآن أحب أن أتذكر هذه المواقف كثيراً وأتخيل نفسي أفعل مثلهما مع زوج
المستقبل
يتنايكان بملابسهما
لقد علمتني طفولتي أن المتزوجون يخلعون ثيابهم قبل أن يتزاوجوا ولم أكن
أعرف السبب وقد كنت أفكر به على إنه قانون من قوانين الحياة المتبعة. إلا
إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى
الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم
من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان
وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم
إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان
لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت
قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي
لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير
المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن
هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا
سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع
ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي
ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي
نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå