أنابنت عندي 22 سنة ، بدرس سنة خامسة كلية طب أسنان ، كنت بحب واحد لكن اكتشفت اني ماكنتش بلاقي نفسي قوي وانا معاه ، يعني لاحظت اني مبحبوش قوي ، فقررت أحط حد للعلاقة ، كنت شايفة نفسي قوي ، من أجمل بنات الجامعة ، طويلة ، جسمي مرسوم بالميللي ، عينيا عسلي مع أخضر ، وشعري اسود طويل ، وقلت يعني وحده زيي ، بجمالي وتفوقي الدراسي وصداقاتي الكتيرة ممكن تلقى ميت واحد تحبه أكتر من ده وفيوم ، كان نفسي في شوية شقاوة في درس التشريح العملي اللي كان تقيل دم على التلامذة كلهم ، فجبت بوستر كبير وقعدت اضرب صحابي بيه ، وتفاجئت بواحد بيقلي لو ضربتيني حئذيك ! أنا استغربت وحسيت ان عزة نفسي اتجرحت ، وكنت عاوزه انتقم منه ، رحت تاني يوم زي القمر ، كنت حلوة قوي ، ومثيرة جداً ، وابتديت أتكلم مع صاحبه ، هو حاول يكلمني لكن أنا عملت نفسي مش معبراه ، لف ودار حواليا مية مرة ولا بصتلو ، وفضل كده لآخر الدرس ، ومن يومها بيحاول يكلمني ويهزر معايا ، وأنا بدلع عليه ، وبتقل ، ولاحظت انه مغرور جداً ، وتفاجئت إن كل البنات بتحبه ، كل صحابي البنات كانوا بيتكلموا عليه وبيراقبو حركاته وبيتكسفو منو، أنا بس مكنتش شايفة عشان كنت عايمة في علاقة حب فاشلة ، ويوم بعد يوم ابتدت حاجة غريبة تحصل بينا ، كان هو من غروره ( حسميه م عشان تعرفوه ) مكنش بيدي البنات فرصة عشان يكلموه ، ولا كان حتى يهتم بمظره ، واما أنا حطيته فبالي بقى كل يوم يجي لابس حاجه جديده ، وبقى كل يوم يتبختر قدامي ، ويتلكم مع بنات تانيين وانا شايفاه بيبصلي ، وانا كمان سقت فيها العبط وابتديت اكلم مع صاحبه واوهمه اني بحبه ، ومع الوفت اكتشفت انه بقى كل حياتي ، كنت بدرس وبلبس واتجمل عشانه ، لكن كنت خايفة مالعلاقة دي ، لأنه كان من دين تاني ، يعني أهلي مكنش ممكن يوافقو ، عليه ، لكن كنت مصرة أكمل معاه ، وفيوم ، كن قاعدة في الكافيه بتاع الجامعة ، وفجأة شفتو داخل مالباب ،
قلبي بقى في رجليا ، وجه قعد جنبي ، ومن غير أي مقدمات ، وبصوت قوي وواثق قلي : أنا بحبك ، ! معرفتش ارد ، وبعد ما سكت فترة قلت : وانا كمان بحبك ، وبعدين ؟ طلب مني نخرج سوا عالعشا ، قلتلو أنا مقدرش أكدب على أهلي ، قلي قوللهم حتخرجي مع صحابك ، مش أنا صاحبك في الجامعة ؟ وفعلاً خرجت معاه ، ومن يوميا واحنا بنخرج ، بقيت أحبه اكتر من نفسي وهو كمان ، وحاول يخطبني من أهلي أكتر من مرة ، لكن هم رفضوا وفي الأخر هددوه ، لو ما بعدش عني حيقتلو ، أنا بقيت زي المجنونة ، كنت بقعد طول النهار أعيط ، وهم ولا كأنهم أهلي ، وفيوم ، حسيت اني لو ما شفتوش حتجنن ، وطلبت من صاحبتي تيجي تاخدني ، وفعلاً أهلي سمحولي أخرج معاها ، وصلتني شقتو ومشيت ، كان في حاجة غريبة بتشدنش ليه ، وافتكرت اني امبارح بس خلصت العادة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå