الحمام

مره كنت رايح استحم ب حمام المدينه وكان رواده ده معظمهم من اللوطيين المهم دخلت الحمام وشلحت وفعدت اتفرج على الشباب اللي فى الحمام وكان كل واحد حاطط خرقه على وسطه وتفريبا زبه مبين من تحت الخرقه وانا كنت اتلصص على زبابهم كان لي طيز مدوره وبيضه ولا يوجد عليها شعر وكان الحمامات عندهم الغطاء مش على كل الباب يعني اللي بيتطلع على باب الحمام بشوف اللي جوه بعدين شفت واحداسمر وبطلع علي عرفت انه حابب ينكني فرحت داخل الحمام وقلعت الخرقه اللي على وسطي وصرت عاري تماما وطيزي مبينه من طرف الحمام وصارو الشباب يطلعو علي من من فتحة الستاره وانا كنت بتعمد انهم يشوفوني ويشوفي طيزي عشان طيزي حلوه صرت اليف حالي بالصابون وانا داير طيزي الهم عشان يشفوها وانا كنت بستمتع جدا لما واحد منهم بشوف طيزي وكان زبي بينتصب لما احس انا واحد بطلع علي وكنت امرج بالخما م بحركات مغريه عشان اثير الشباب اللي بطلعو علي وكان كل واحد يفتح الستاره وانا عامل حالي مش شايفهم وكنت بتعمد اورجيهم ايضا خرم طيزي وانا بتحمم المهم كنت بكيف كير وكنت بدي حابب واحد لوحده ينكني وانا زبي منتصب واحد دخل علي وحكالي الميه جايه سخنه عندك وهو بطلع على طيزي المدوره والبيضه عملت حالي مش منتبه انه بطلع علي وقلته نعم جايه سخنه اللي الميع باحمام التاني مش سخنه وكان هدفه طبعا غير انه بده ينكني وانا عارف وكان هو بطلع على طيزي زبه انتصب كتيرووخرج من الحمام اللي انا فيه وزبي اهتاج لما اعرفت انه هو صار يطلع على طبزي البيضاء وصرت امرج واعمل حركات بطيزي علشان اللي بتفرج علي ينمحن وينكني وكانو كتار اللي بفتحو علي الحمام وبطلعو على طيزي ولما الحمام صار يخف منه الشباب بقيت انا واربع شباب فقط

وبعدين دخل علي الشاب الاسمر وكان براقب في من مدة ساعتين وانا بالحمام وكان مهتاج كتر وحابب ينكني دخل علي وقالي افركلك ظهلرك قالتله نعم وانا ما كنت مصدق ويدخل علي المهم درت ظهري وصار يفرك ظهري وانا زبي انتصب اكتروبدات احس بنشوه مش طبيعيه وهو بيفرك ظهري بعدين نزل تحت لعند طبزي ويلمس اطراف طيزي من تحت وانا عملت حالي انه شغله طبيعيه وصار ينزل اكتر ولمس طيزي بايده وصار يفرك فيها وبعدبن لما عرف انه انا حابب انتاك صار يبوس في من شفتاي ويحط شفايه على شفايفي وخلاني ادير طيزي وقالي طيزك حلوه كتير وراح حاطط اصبعه جوه خرم طيزي ويوسع فيها بالصابون وانا اتاوه من شدة ا... Les hele novellen