دعانى عمى لزيارة العزبة للتعرف علي شئونها وقضاء ايام لتغيير الجو وانتهزت فرصة في يوم وبالفعل سافرت الي هناك وشعرت بنقاء الهواء وجمال الطبيعة مما اسعد عمى ودعاني لحضور حدث لم اراه ابدا في حياتي فقال تعالى عشان تشوفنا واحنا بنعشر جاموسة وافقته وذهبت معه الي هناك وبالفعل رأيتهم وهم يقدمون الجاموسة لعجل ذكر كي ينيكها لتحبل وتولد جاموس صغير وكنا نتكلم اثناء النيك ولمحت من بعيد امرأة ومعها ابنتها الشابة وهم يتسللون ليروا ما يحدث وعرفت من عمى انهما زوجة وابنة عاشور الذي يعمل في العزبة وكانا يتضاحكون وهم يدارون وجوههم ثم هرعوا وهم يذهبون فدفعت الام ابنتها فوقعت علي الارض وانكشفت ساقيها من تحت جلبابها فرأيت أجمل سيقان بيضاء متناسقة فشعرت بزبري ينتصب ويقف احتراما لهذه السيقان الجميلة ولكن سرعان ما انصرفا وانصرفنا نحن ايضا، وفي المساءدخلت غرفتي زوجة عاشور وهي تبتسم وتضع الطعام علي المائدة وهي تقول عايز جاجة تانية بيه شكرتها وطلبت منها شراء سجائر فوافقت وهي تشكرني ايضا وبعد العشاء وانا اغتسل وجدت بنت عاشور تعطيني السجائر وهي تضحك بدلع امسكت يدها وانا اخذ السجائر فتمنعت بدلع ودلال وهي تقول لا بلاش كدة بيه انا جسمي مش خالص سالتها انت اتجوزت قالت لي جواز الندامة اتجوزت ابن خالي لكن مش لاقي شغل ياريت حضرتك تلاقيله اي شغله حتي في مصر وافقت واقتربت منها وانا اخذها في احضاني واقبلها وهي تتمنع وتقول لا بلاش كدة يابيه انا حامل قلت لها ما هو ده عز الطلب ياعبيطة ورميت بها علي الكنبة وركبت فوقها
فشعرت بتكور بطنها رفعت عنها الجلابية حتي صدرها فوجدت بذها شاهق ممتلئ وحلمته منتصبة لحست فيهما وهي تشهق وتقول لا بلاش انت هيجتني والنبي بلاش تنكيني انت جامد لحسن تسقطني قلت لها ما تخفيش واخرجت زبري من لباسة ووضعته في فمها تصنعت القرف وانها سوف ترجع فوضعته كله في فمها بدأت تمص فيه حتي انتصب واصبح كالقضيب المنتفخ حتي اصبح كبير جدا علي فمها فجلست علي طرف الكنبة واجلستها علي زبري التي احبته لدرجة انها وضعته في كسها بيديها ودخل يخبط في جنبات كسها ويغور داخل كسها حتي شعرت انه وصل الي مكان الطفل داخلها فشهقت وهي تقول الله زبرك كبير وحلو نيكني يا بيه قوي ومش تقومني من علي زبرك وشخ في كسي بقالي 3 شهور ما اتنكتش من ساعة ما حبلت قلت لها ايه رأيك في زبري مش زي زبر جوزك شخرت وهي تقول هو جوزي بيعرف ينيك... Les hele novellen