زياد الشقي

أنازياد من سوريه عمري 18سنه ... وأنا أسكن عند عمتي سعاد وزوجهاسعيد لاني ادرس في مدرسه بجوار بيت عمتي وأعود الي بيتنا في العطله المهم في يوم من الايام سافر روج عمتي الي لبنان في نطاق العمل وكان دائما في السفر والعمل وأنا وعمتي وحدنا في البيت ويستمر السفر أسبوع انا أسف لاني اطلت عليكم ... قلت الي عمتي أريد أن أساهد أفلام الفيديو فقالت روج شوف في مكتب عمك سعيد وفجأه وجدت شريط شككت في أمره فذهبت وفتحت الشريط ووجدته فيلم سكس وجدت إمرأه تمص زب رجل زبه كان كبير وعمتي نايمه بغرفتها أغلقت الباب عاحالي أعدت اتفرج علي الفيلم المثير اما فيلم بياخد العقل ومرت نصف ساعه الي أن طرق باب الغرفه فوقفت الصوره وفتحت وهي عمتي لابسه روب النوم وقالت لي ماذا تشاهد ؟ قلت لها مسرحيه قالت عمتي اريد أن اشاهد معك المسرحيه قلت لهالقد تمت أناراح نام أطفي الضي فخرجت ثم رجعت فجأه وقالت انا انه انه فلم سكس أفتح الفيديو اريد ان أشاهد فقلت لها لا... فبدأت تترجاني ثم قلت لها اني اخجل فقالت انها ستقول لعمي فوافقت وفتحت الشريط وتفرجنا وبدأت تدعك في كسها لانها كانت محرومه من الجنس وفاقده اللذه والمهم وأنا

أختلس النضر وهي شاده بصدرها ومسكت زبي المنتصب وقالت أخرجه فخرجت زبي لها

وبدأت بنزع ملابسي من دون اي حركه ونزعت هي الروب تبعهاوبان جسدهاعلي طبيعيته اماشو جسم بجنن وهاجت عمتي الي أخر درجه وبلغت انا أقصي درجه من الهيجان انا ايضا وبدأت تمص في زبي بكل حنيه وتبلع فيه الي ان يصل حلقها وتمص وتمص وثم نامت علي ضهرها وبدأت امص أنا كسها ودخلت لساني بين شفرات كسها وهي تتأوه وتصرخ من شده اللذه ومصييت صدرها الكبير وامص وأعض في حلماتها وهي تصرخ وتتاوه اه اه اه اه تقول كفايه مص عذبتني نيكني يلا نيكني وبدأت النيك ذخلت راس زبي في كسها وهي تصرخ ثم دخلته دفعه واحده وهي تقول طلعه مشان الله طلعه حتمزق كسي ولم أستجب لها وأنا ادخل وأخرج بسرعه ثم بدأت بقول في زيد دخله اريده ان يصل الي معدتي دخله دخله وانا ادخل وأخرج احسست بأني في عالم تاني من شده المتعه وأحسست بأني ساقدف فقالت اقذف في داخلي فقذفب في كسها لبن ساخن ثم أخرجت زبي وبدأت تلحس ماتبقي من المني ثم قالت لي نيكني من طيزي فنكتها الي ان سال الدم من طيزها لان خرم طيزها صغير بالسنبه لزبي ثم ذهبنا للأغبسال معا فطلبت ان تمص زبي اوأخذت بمصه وعضه ولحسه وأنا أتمتع وبدأت انيكها في فمها وهي تمص وتلجس ياله مس شعور جميل ...

‏