الأم والأبن

الأم والأبن

انا شاب كويتي عمري الان 16 سنه

بدأت قصتي منذ طفولي وانا في الرابعه من عمري وكنت اعيش في احد المناطق الراقيه في الكويت ومن عائله مرموقه في المجتمع

وتتكون اسرتي من ابي وامي واخ واخت اصغر مني اي كنت انا اكبر الاولاد وعندما اصبحت في سن الرابعه كان قد اصبح والدي يمتلك واحده من اكبر الشركات الاستثماريه في البلد . وبعد انا اشتهرت شركة والدي اصبح غالبا ما يسافر الى الخارج ليتابع استثماراته في البلدان الاوربيه وعندما كنت في سن الرابعه وبعد ان ادخلتي والدتي في احدى رياض الاطفال وهي كانت تعمل مدرسة في احدى المدارس بالمنطقه هنا تبدأ قصتي ففي احد الايام وكان والدي خارج الكويت ومضى على سفره تقريبا اسبوع الى عشر ايام بينما كانت والدتي تلبسني ملابس الروضه فقد كانت تلعب بزبي الصغير الذي لا يقوى على الانتصاب وتداعبه بيديها ولم افهم ولم استنكر بنفس الوقت بسبب جهلي للهدف اللذي تسعى وراءه ويوم بعد يوم اصبحت لا تكتفي بمجرد مداعبة زبي بل قامت بوضعه في فمها

وتمتصه وهذا ما كان يسبب لي بعض الالم وكنت عندما اسألها تجيبني معلله انها تقوم بتنظيف زبي وفي احد الايام وقد اصبحت من طلاب المرحله الابتدائيه

وكنت عائدا من المدرسه وانا ملطخ ببعض الطين بسبب لعب كرة القدم في جو ممطر .

عندما وصلت الى البيت كانت تعاتبني بسبب الحال التي انا عليها

فطلبت مني انا ارمي ملابسي واحضر المنشفه لكي استحم

وقالت لي انها يجب انت تدخل مع لكي تنظفني

وها قد دخلت الى الحمام وكنت عاريا تماما واذا بأمي سعاد تدخل علي

وهي لا ترتدي سوى الشلحه وبدأت بفركي تحت الماء حتى اصبحت هي مبلله تماما وانتقل اليها بعض التراب الذي كان عالق في جسدي وافخاذي

ورمت شلحتها وسليبها وستيانها لقتف معي ونحن مجردين من الملابس تماما

وكنت اول مره ارى فيها ( الكس ) وكنت اعتقد اني امي معاقه لعدم وجود عضو بارز اسفل بطنها .

وبدأت امي كالمعتاد بتنظيف زبي بفمها

ولسانها

وبعد ان انتهت طلبت مني انا اقوم انا بتنظيفها مثل ما قامت هي بتنظيفي

ووضعت رأسي بين فخذيها وطلبت مني انا استخدم لساني بتنظيف كسها

وبعد فتره قصيره بدأت اسمع تأهوات تصدر منها فخفت انا اكون قد آذيتها

وسألتها هل آلمتك يا امي قالت ( عبود نظف وانت ساكت ) واخذت برأسي وحشرته بين فخذيها حتى احسست انا انفي سوف يدخل في كسها .

واستمرينا على هذه كل ما سافر والدي لمدة طو... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere