أول مرة يتناك

Bindu | 5027 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

اليوم سأحكي قصة حدثت لي ،وهي أنني عندما كنت أسير في الشارع صادفت شابا وسيما واقع في مشكلة ، فحاولت أن أحل مشكلته وبالفعل نجحت في حلها وبسرعة ، فشكرني الشاب وجلس معي في المقهى وتناولنا العصير معا وطلب مني أن أعطيه رقم هاتفي النقال فأعطيته له ، وقد أعجبت كثيرا بوسامته وقده الجميل وجسمه المتناسق وبشرته الناعمة والطرية ، ولكن أبقيت الأمر في نفسي ثم افترقنا.

وبعدها بيومين رن هاتفي ، فلما رأيت الرقم لم أعرفه فرددت فقال لي المتكلم أهلا ياسليم كيف حالك ؟ انا في شوق لأراك فقلت من المتكلم فقال أنا عادل هل نسيتني ، فأجبته معذرة لم يكن رقمك معي وسألته عن حاله وبقينا نتكلم في الهاتف فطلب مني عادل أن نلتقي فاغتنمت الفرصة وقلت له أن يأتيني في المنزل في المساء لأنني كنت أسكن وحدي وأعطيته العنوان فقال سآتي في الساعة السادسة مساءا ، ففرحت كثيرا ، وماإن حلت السادسة حتى رن الهاتف فإذا به عادل قال لي إنني عند الباب فقمت وفتحت الباب وسلمت عليه وادخلته ، ولكن اذهلني منظره الجميل وأناقته الفائقة وكأنه ازداد جمالا بعدما التقينا في المرة الأولى ، وبقي هو يحدق في وجهي مدة من الزمن فسألته عن حاله وقدمت له العصير والحلوى وأكلنا مع بعضنا ثم قال لي إنني في مشكلة وارجو أن تعينني على حلها فقلت تكلم مابك قال إنني معجب بشاب يكبرني بعشر سنوات ولم استطع أن اتكلم معه فقلت وكيف ذلك فسألني هل توافق على هذا النوع من العلاقات في مجتمعنا فأجبته قلت لاأدري وكنت في نفسي اتمنى ان اخطفه في احضاني واقبله ،ثم قال لي لم تسألني عن الشاب الذي أعجبت به فقلت والله لقد فاجأتني ، فقلت له كم عمرك قال 18 سنة فقلت إذا صديقك يبلغ من العمر 28 سنة قال نعم وكان عمري أنا 28 سنة فقال عادل الم تفهم بعد ؟ وتقدم تجاهي وجلس بجانبي وأحسست بالإنجذاب نحوه ثم وضع يده على فخضي وقال : إن الجو جميل اليوم ومااحسست بنفسي إلا وانا اقبله في فمه وهو يتحسس صدري ، ثم قبلته في رقبته فاستلقى على ظهره وبدأ ينزع قميصه وبدأت اقبل بطنه وصدره وفمه معا فوضع يده على زبي الذي كان منتصبا وبدأ يفركه ووضعت يدي على زبه وبدأت بفركه ثم نزعت له سرواله وبدأت اقبل فخضيه الجميلتين الناعمتين

ثم قمت ونزعت كل ملابسي وأخذ يمص في زبي كأنه يريد أن يأكله ونحن في قمة الشهوة فنزعت له كل ملابسه الأخرى وبدأنا نمص في زبينا ، وبعدها قمت وقلبته على بطنه ووضعت زبي في طيزه لكنه كان ضيقا فقال لي هذه أول مرة ينيكني فيها واحد فقلت لايهم سوف تستمتع فأدخت أصبعا في طيزه وأخرجته ثم أدخلت أصبعان مع بعضهما وبدأت أدخلهما وأخرجهما ثم أبقيتهما مدة ثم أخرجتهما ، وبعدها وضعت مادة ملينة على زبي وعل طيزه ثم وضعت زبي في فتحة طيزه ، وبدأت ادخله وما إن ادخلت رأ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå