انا و مرات ابوية

انا و مرات ابوية

قصتي تبدا عندما كان والدي مسافر اسكندرية اسبوعين

فرجعت البيت وجدت مرات ابوية موجودة و بتغسل

فعندما دخلت قالتلي خش واقلع هدومك علشان تستحمة

فدخلت استحميت وطلعت

كنا دايما نجلس علي السرير ونتفرج علي التلفزيون

وفي مرة دخلت عليا و انا بتفرج علي التلفزيون

لابسة بادي محزق اوي اوي و بنطلون استرتش و مش لابسة سنتيان تحت البادي

فقالت لي خش شوية علي السرير

شوية و خرجت لتغيير ملابسها ودخلت عليا بقمشص نوم ابيض

كسها منغير شعر و بزازها الكبيرة ذات الحلمات الصغيرة

ثم قاعدة تبصلي بنظرات حارة

فقعد ابوصلها

وفاجاة الريموت وقع علي الارض

و بصيت علي طيازها وقالتلي انت بتبص علي بزازي وطيازي وكسي من الصبح

فقلتلها اصل انا الصراحة عاوز انيكك

فقالتلي

انا هقول لابوك فقلتلها لالا قالتلي مش هقوله بس علي شرط قلتلها اشرطي قالتلي تنيكني

فقلتلها ماشي

قامت و خلعت الملابس

و انا خلعت ملابسي فقمت بلمس حلمات بزازها قعد امص فيهم لغاية لما مرات ابوية دابت فقالتلي نيكني بسرعة

فقلتلهاطيب فقمت بادخال زبي المنتصب في كسها ادخله و اطلعه ك1ا مر لغاية اما نزلت العشرة فقلتلها انزلهم فين

قالتلي علي البزاز

فقامت بالنوم علي بطنها فقمت بادخال زوبري في طيازها الناعمة الجميلة منذ ذلك الحين

كل اما ابوية يسافر انيكها

... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål