سكس في المدرسة

سكس في المدرسة

عندما كنت في الصف العاشر جلست على طرف المقعد الخشبي في المدرسة و أخذت أتفحص أجسام زملائي في السف الذين يستعدون للخروج الى صف الرياضة.. لكن لم تعجبني أجسامهم فقد كانت في طور النمو و انا احب الجسد الرجولي الناضج لذلك قررت الذهاب الى الطابق العلوي من المدرسة حيث الصف الثاني عشر (ثانوية عامة)

اذكر تماما ان الحصة لديهم كانت حصة الكيمياء

و مدرس الكيمياء يكون زوج خالتي لذلك طلبت الدخول فانا اكره حصة الرياضة منذ صغري و احب الهروب منها

طرقت الباب و طلبت الاذن بالدخول

مناظر اجسام زملائي في الصف العاشر..

و منظري و انا استجدي عطف الاستاذ للدخول الى الحصة امام عيون هؤلاء الرجال اليافعيين بعمر 18 سنة جعلت العرق يتصبب مني

و جعلت عواطفي الجنسية تهتاج بشكل فوق طبيعي

وافق زوج خالتي على طلبي و جلست في المقعد الاخير قرب الحائط

كان بقربي شاب وسيم ذو شعر طويل اسمر البشرة و بدا لي انه لم يرتدي فانيلا تحت القميص الجامعي مما زاد في جاذبيته بالنسبة الي

لم اعد افكر بشيء الا كيف اجعل هذا الشاب شريكي الجنسي في السرير لذلك قمت بالدعس على قدمه و تذرعت بانه خطا

كتبت له اعتذار على ورقة

و عندما قبل الاعتذار شعرت بخيبة امل

لذلك كتبت له على الورقة اني اريد تصحيح خطأي من خلال مسح حذائه

لكنه قال لي انا هذا غير مهم و انها عادية بين الاصدقاء

فوضعت يدي على فخذه و ربت عليها بلطف و كانها اشارة مني ان يبدا العمل

لكنه لم يبدا العمل

قلت له معدتك مقطعة و هذا امر جميل و نادر في مدرستنا

و كنت قد استرقت نظرة جانبية للعضلات الستة المسترخية بهدوء فوق سرته

قال لي و انت الا تملك منها

فما كان مني الا ان وعدته ان اريه جسدي بعد نهاية الحصة

لم اعرف كيف انتهت الحصة في ذلك اليوم و لكن عندما انتهت اخذت بيده نحو احدى الصفوف المهجورة و سددت الباب بالمقعد الخشبي

و فككت زرار البنطلون و زحطته

كان منظر افخاذي رائعا

بيضاء كالحليب

ناعمة و حارة

خالية من الشعر

و رفعت القميص و الفانيلا

ليرى معدتي الصغيرة البيضاء التي تكاد تنفجر

قال لي در لارى مؤخرتك

و عندما درت شعرت بقوة ما تلامس فتحة مؤخرتي

و لم تكن تلك القوة الا ايره المنتصب

قال لي لماذا لم تعتد ان تكون صريحا من البداية و تخبرني انك تريد ان ترضعه

لم اعرف ماذا اجيب لكني استدرت بحيث اصبح ايري الصغير ملتصقا بايره العملاق و بحيث اصحبت انفاسنا تتل... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne