زميلتها في الجامعة

Bindu | 1053 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

هذه القصة لقسم السحاق

انا ريري طالبة سنة ثالثة في الجامعة عمري 21 سنة واسكن غرفة مشتركة سكن الجامعة مع زميلة لي اصغر مني قليلا عمرها 19 سنة في السنة الاولى . وهي طالبة خلوقة وجميلة ومحافظة ترتدي الجلباب فكانت منذ قدومها الى السكن لا تحتك بي كثيرا خاصة وانني احب ارتداء بنطلونات الجينز والبرمودا والبلوز الذي يظهر النهود النافرة لانني من بيئة متحررة وسبق ان مارست الجنس السطحي مع بعض اقاربي وكذلك احب ممارسة السحاق لذلك قررت ان اقتحم هذه الفتاة الخجولة . فادعيت في احدى الليالي انني رأيت كابوسا في حلمي وصرخت فنهضت المسكينة واسمها حنان وهي تسأل ما بي فأخبرتها بذلك وطلبت ان انام الى جانبها في السرير لكي تهدأ اعصابي فوافقت وكان جسمينا ملتصقين تقريبا بحجة الخوف الذي حل بي فأخذت اقبل وجنتيها قائلة كم انت انسانة رقيقة وحنونة يا اختي الحبيبة حنان ! واحتضنتها وتماديت فأخذت اتحسس صدرها وكسها وطيزها فانهارت مقاومتها ولاحظت ذلك من قسمات وجهها وقالت وانا احبك ايضا يا ريري وبذلك اعددتها للنشاط الجنسي . فأخذت افرك لها كسها وهي تقبل نهودي فشعرت انه جاءتها الرعشة الاولى ثم وضعت اصبعي المبلل بماء كسها في طيزها وشعرت انها استلذت بذلك واخذت ادخله واخرجه مرارا وجاءتها رعشة ثانية وعندها قالت حنان لم اكن اعرف ان الجنس لذيذ لهذه الدرجة فأجبتها لم تري شيئا كثيرا حتى الان هل تحبين ان تنتاكي في طيزك ؟ اجابت نعم ولكن لا اريد ان افقد بكارتي ،

فقلت لها انني اعرف احد الزملاء الطلاب من اصدقائي وهو على استعداد لفض بكارتك الشرجية حتى تتمكني من التمتع بالجنس اكثر فوافقت. وفي اليوم التالي جاء هذا الصديق متخفيا حتى يتمكن من دخول سكن الطالبات فقد ارتدى جلبابا ومنديلا وحذاء ذو كعب عالي تماما مثل الفتيات وكان منظره وهو يدخل على غرفتنا مضحكا ومثيرا للغاية . فأخذت اخلع ملابس حنان حتى اصبحت عارية مستلقية على بطنها ووضعت وسادة تحجت بطنها حتى ترتفع طيزها واحضرت للصديق ادهم بعض الزيت فدهن به زبه وفتحة طيز حنان واحضرت الكاميرا لتصوير هذا المشهد الممتع فبدأ ادهم بايلاج زبه في فتحة حنان الضيقة ولكن دخل زبه اول الفتحة بصعوبة بالغة رغم انه فتح فلقتي طيزها كثيرا لانها كانت بكرا من الناحية الشرجية ولان زبه هائل وسميك نوعا ما ولكنه لم ييأس واستمر في التقدم داخل جسمها وما ان ادخل نصف مسافة زبه حتى صرخت حنان صرخة هائلة من شدة الالم وانبثق الدم من جراء جروح فتحتها ولولا ان كانت تلك الفترة فترة عطلة لتدافع الطلاب والمسؤولين الى غرفتنا لاستطلاع الامر .

وكان ادهم في اشد حالات الهياج والاثارة بسبب جمال طيز حنان وروعة تقاطيع جسمها البض وافخادها وسيقانها التي كانت تخفيها تحت الجلباب واس

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå