اجنن!!ـ

Bindu | 940 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

احكي لكم حكايتي حيث اني شاب عمري 33 سنه واعشق الشباب الحلويين والورعان واتمتع بالممارسه معهم في احد الايام وفي الساعه التاسعه صباحا اثناء توجهي الى عملي وقفت لانتظار الباص وكان هناك شاب صغير يبلغ من العمر بحدود 14 سنه وكان ابيض الوجه ازرق العينين وكانت خدوده حمر من البرد وكان جميلا فاصبحت انظر اليه بشهوه وقد انتبه الى نظراتي وعند مجي الباص صعدنا سويه وقد كان الباص مزدحما فوقفنا في الخلف وقد كا قريبا مني وفي لحظه تقرب مني واعطاني ظهره وبدا ينظر الى الشارع من خلال النافذه القريبه منه فاصبحت يدي قريبه جدا من طيزه واصبح زبي في حالة انتصاب ويريد ان ينفجر ويخرج لاقتحام هذه الطيز ومن خلال مشي الباص يمنه ويسره اصبحت اتقرب منه وبدات بحك يدي بطيزه الجميله الى ان التصقت به وبدا الباص في الازدحام اكثر فاخذت ارفع يدي واخفضها على فلقة طيزه بحجة تمايل الباص وقد احس بذلك وتجاوب معي وبدا يدفع بطيزه نحوي فتجرات اكثر وبدات ابعصه في باصبعي في فتحة طيزه وادفع اصبعي اكتر واكتر وهو مبسوط ولكن وصلنا الى نهاية الخط ونزل ولم يلتفت وراه وكم كا ودي لو حكيت معه وفي اليوم الثاني خرجت صباحا قبل الموعد بنص ساعه وقد كانت الباصات تاتي وتروح وانا لااركب بانتظار حبيبي وفعلا ظهر اخيرا وراني ووقف قريبا مني فسلمت عليه صباح الخير

فاجابني بخجل صباح النور قلت له اين تذهب كل صباح قال اذهب للعمل وماذا تعمل فقال انا اعمل حمال في السوق فقلت له كم تجني كل يوم قال لي حسب الشغل مرات 300ليره ومرات 200ليره قلت له انا اليوم معطل عن الشغل وساعطيك 500ليره وتنظف لي المنزل حيث اني اسكن وحدي فقال لي اين المنزل قلت له قريب من هنا تعال معي وفعلا اتى معي ودخلنا الى البيت واغلقت الباب فقال لي ماذا انظف قلت له ادخل الى الحمام وتحمم وتعال نشاهد بعض الافلام لماذا مستعجل عندنا اليوم بطوله وفعلا تحمم وجاء وجلس جنبي وبدات بتشغيل الافلام له وانا في \شوق لان التهمه فقد اصبح جميلا جدا بعد خروجه من الحمام فقال لي ماهو الفيلم الذي سنشاهده قلت له انت شايف افلام سكس قال لا قلت له هذا فيلم سكس جميل وبدا يتفرج بشوق وسالته هل ايرك وكف فخجل وقال نعم فمددت يدي الى ايره وتلمسته وقد كان بالفعل منتصبا وبدات افرك به وفتحت السحاب واخرجته وبدات باللعب به وهو صامت وقد احمر خجلا فمددت يدي الى وجهه وسحبته لعندي وقبلته من شفتههوبدات امص شفتهه والحس لسانه بلساني وبدات اخلع عنه ملابسه الى ان اصبح عاريا كان ابيض الجسم ولايوجد شعغر في جسمه ابدا وقد ارتخى بين يدي من كثرة الشهوه فبدات اقبل والحس جميع انحاء جسمه وقلبته على بطنه وبدات بلحس طيزه الجيله الى ان وصلت الى فتحة طيزه الوردية اللون وبدات بلحسها وادخلت لساني داخل فتحة طيزو كان طعمها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå