كان عمرى 14 سنه عندما تعرفة على السكس كان لى صديق فى المدرسه وكانت ادهب معه الى البيت وكان هو ياتى الى فى البيت اى كان هو صديقى الوحيد . كان يسكن معه عمه لاانه هو كان من منطقه بعيد عن العاصمه وكان عمره تقريبن 30 سنه وعندما ادهب الى صديقى كان ينظر الى نضرات غريبه لم افهمها . وفى احد الايام العطله دهبت الى صديقى فى الظهير ففتح لى عمه الباب فقلت له حسن موجود وهدا كان اسم صديقى قال نعم تفضل وعندما دخلت الى البيت لم اجد احد وعلمت بعدها انهم كانو جميعا فى زيارة احد اقاربهم ولم يكن فى البيبت الا عمهم الدعو سالم المهم قل لى تفضل فجلست على الكنبه وقلت له اين حسن فقال انه قادم
ولكن حسن تاخر اناء لااسمع اى صوت فى البيت فوقفت واناء انوى الخروج لانى كانت خائف
فمسكنى من يدى وقال لى اجلس بلهجه حاده ثم مسكنى بقوه وخلع ملبسه تم خلع ملاابسى واناء مدهول من الموقف واحول ان اتخلص من قبده القويه ولكنى لم افلح ورمانى بقوه على بطنى وقفز فوقى ولم اشعر الا بدلك القضيب الكبير القوى الدافى يستقر بين اردافى واحسست به وهو ينط فوقى كانه دجاجه واناء مدهو من الموقف واقول واصرخ لا عمو بش كده ولكنه لم يستجيب الى صوراخى ورجاى وخوفى حت شعرت بماء دافى بين اردافى عندها نهظاء من فوقى وارتما فى الكنبه المجاوره . لبست ملاابسى بسرعه وخرجت الى البيت اوناء غير مصدق الموقف او لم اتصوره وبقية فى البيت يومين واناء مدهول وافكر فى الموقف ولم اخرج من البيت
وبعد اسبوع من الحادث بينما اناء داهب الى المتجر لاشترى بعض الاشياء الى البيت وجت سالم فى الطريق وهو واقف لوحده ينتضرنى وعندما اقتربا منى قلت له ابعد عنى والاصرخت وجمعت عليك الناس ولكنه لم يدهب وقال لى لماد انت واخد الموضوع كده محصلش حاجه واناء مش راح اخبر احد وسيد عشان تطمن شو رايك تجى وتنيكنى زى مانكتك وهيك بنقا خالصين قول شو رايك خلاص اناء بكره منتضرك فى الظهر وضيعش الوقت عشان اخويه واهله رجعين بعد ثلاته ايام وهده فرصتك عشان تخد حاجتك وتنيكنى زى مانكتك تم دهب وهو يبتسم واناء لم ارد عليه وعندما عدة الى بيت اصبحت افكر فى كلامه وافكر ولم انام تلك اليله
فى اليوم التانى وفى الموعد ولا ادرى كيف وجدت نفسى تطرق على بيت صديقى ففتح لى سالم الباب وهو شبه عارى وقال لى تفضل واخير عقلت ودخلت وبدون مقدمات خلعت ملبسى ونمت على بطنى فاخرج زبه الكبير وداخله فى طيزى ومن دلك اليوم واناء اتردد عليه يومين لااشبع طيزى الدى كان يزيد هيجان وكبر يوم بعد يوم
وعلمنى كل اسليب النيك المص والحس وغيرها ولم اعد اتيق فراقه . واصبحت اهتم بجسم المثلى ولابيض واضع له الكريمات المرطبه وازيل منه الشعر حت اصبع ناعما .
حت دهبت فى احد الا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)