غداه وولد خالتها

غداه وولد خالتها

اسمي غادة من البحرين وعمري 17 سنة .. في منتهى الجمال والرقة والدلع

قصدي بدأت حينما سافر أبي وأمي لقضاء الإجازة .. وذهبت الي بيت خالتي لكي أسكن معهم لحين عودة ابي وامي من السفر ..

لدى خالتي ولد وبنت

ابنها اسمه محمد وهو بمثابة الصديق لي .. لأني اكلمه واحيانا اخرج معه حينما اشعر بالملل

وفي ليلة من الليالي جلست أفكر في إبن خالتي لاني كنت اعاني من الملل .. فتذكرت كلام قالته لي احدى صديقاتي عن الجنس و المتعة التي نحصل عليها من خلاله !!

وما أن تأكدت من ان الجميع نائمون .. تسللت الى غرفة محمد , طرقت الباب بإدب ودلع .. وكنت لابسة بيجامة نوم مغرية ..

فأخذت اتحدث معه تارة وامسك يده تارة , لأني كنت اود ان اجعله ينجذب لي ..

وبعد ذلك بقليل طلبت منه ان يبوسني ويقبلني بقوة .. بالطبع وافق وبحرارة ..

فأخذ شفته وقربها من فمي واخذ يبوسني تارة ويمص لسناي تارة .. وبادلته المص ايضا ..

إلى ان اصبحنا مستلقيين على السرير ..

وفي هذا الوقت اخذ يخلع ملابسي عنه وانا افعل ذلك معه الى ان بقى هو عارٍ وانا لم يكن علي سوى الكسلون

وبحركة سريعة منه اخذ يمص نهداي الصغيران بقوة .. وانا اتأوه من النشوة

وبعدها اخذ ينزع مابقي علي

واصبحنا عراة

فأخذ زبه ووضعه في فمي .. فمصصته بلذة وفرح

وبعدها التصق جسدي بجسده

واحسست بزبه في ضهري كاسيف

وبحركة سريعة ايضاء ادخله وانا اتأوى من النشوة والالم

واحسست بشعور جمييل لايوصف حينما كان شعر صدرره متصقا بضهري الناعم

ومنيه يتدفق في جسمي

وبعد دقاق نهض محمد وقبلني في فمي وخرجت من الغرفة

اتمنى ان نعاودها معا حينما يحين الوقت

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere