أختي الشرموطة
كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل فى جلستها أمامى ونتحاور فى الحديث وأحكى لها عن طرائف مرت بى مع أصحابى فى المصيف العام الماضى حتى لاحظت أنها تجلس ورجليها أمامى على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامى بكل وضوح وحتى لون كسها كان باين فى وسط الشعر لم أتمالك نفسى ووجدت نفسى وعينى مسمرتان على منظر هذا الكس الرهيب الذى كان منذ قليل يدخله زب ويتأوه من المتعة كنت كمن يحلم، وأحسست بالدنيا تدور بى من أثر الشراب الذى كنت أشربه وكان واضحا أن زوج أختى قد وضع لى به خمرا وأنا كنت شربت مرة بيرة مع أصحابى منذ مدة ولكن هذه المرة كانت رأسى تدور بشدة، حين بدأ لسانى يثقل فى الكلام قالت لى بصوت ناعم شديد النعومة تعالى أوريك حاجة، أمكست بيدى وجذبتنى إلى غرفة نومهما وقالت لى أى مايوه ألبس ونزعت الفوطة من على جسمها ووقفت أمامى عارية تماما، كان قضيبى كالصارى أمامها لدرجة أننى لم أدر ما أفعل لا يمكننى أن أخفى هياجى بعد الآن
فقلت لها أنا مش عارف أعمل إيه فقالت لى اعمل اللى هاقولك عليه تعالى هات إيدك ووضعتها على حلمات ثدييها وقالت لى إيه رأيك ناعمة تحب تمصها بشفايفك تعالى مص لم أدر بنفسى وأنا أنحنى عليها بفمى ألحس حلماتها بنهم وشهوة عارمة والتقمها فى فمى وألعب بها بلسانى وأرضع منها كما يرضع الطفل من أمه أمسكت بيدى الثانية وقربتها إلى كسها، لمست كسها ولم أدر بنفسى إلا وأصابعى تتحسسه كله حتى كدت أقذف المنى من شدة ما هجت، وفجأة ابتعدت عنى وقالت لى إيه رأيك فى قلت بلسان متلعثم وكلام متقطع إنتى أحلى حاجة فى الدنيا دى كلها أنا نفسى فيكى قوى قالت لى تعال ونامت أمامى على السرير واستلقت حتى بان كسها أمام كلها فتحت رجليها وقالت لى تعالى إخلع المايوه ورينى كدة إيه اللى انت شايله ده، لم أصدق ما أرى أو أسمع ولكننى من تأثير الخمر اقتربت منها وقضيبى يقف كعود من حديد ونمت فوقها فأمسكته بيدها وأدخلته إلى داخل كسها أحسست بحرارة شديدة فى كسها وأحسست إحساسا غريبا من المتعة وقذفت المنى فى ثوان قبل أن أتحرك أكثر من حركتين، احتضنتنى وقالت لى ياه دا انت تعبان قوى كده وانا سايباك من زمان مش حاسة بيك، لازم أريحك خالص اليومين دول.
حدث كل ذلك بسرعة شديدة وعندما فقت إلى نفسى قلت ما هذا الذى فعلته، لقد نك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå