السلام عليكم بختصار كنت صغير فى السن تلك الايام وكانت لى جارة متوسطة الجمال وكانت تصغرنى فى العمر بحوالى عشر سنوات كانت تاتى الى البيت كتيرا وكنت اتحدت لها وبدون اى قصد غير نزية ومرت الايام وتحوال هدا الحديت الى استلطاف وفى تلك الاتنا توفت امها فى حادت اليم فبقت لوحدها مع اخواتها الاصغر سنا وكان ابيها مريض و وكان طريح الفراش وكنا نحن جميعا نعاملهم معاملة خاصة وكنت انا اشعر بلعطف عليها ودات يوم كنا لوحدنا اقتربت منها وحولت تقبيلها وللحضت بنها لاتمانع وحصل ما ارت وتتكرر كتير وفى يوم من الايام طلبت منها ان ارها فقالت كيف فقلت لها الليلةفى بيتكم وتفقنا على ان اتى اليها متاخر وكان دلك ودخلت الى غرفة الجلوس وكانالصمت يلف المكان ورهبة لكنى تشجعت
ومسكت يديها ونهديها وكان اللقاء الاول وتكرر حتى انى فى لليلة طلبت منها ان تلبس شى جميل كى ارى مفاتنها ودخلت تلك الليلة وكنت اعرف بانها عدرا وكانت ملعبتى لها على هدا الاساس حتى اكتشفت بانها لا تمانع فى ادخال قضيبى كامل وستمتعنا واعتقدت بانها صغيرة ولا تعرف الرضاعة وادا بها تهجم علىوعلى زبى وتتنوالة بفمها وبدات ترضع وكان جسمها مغرى جدا حيت كانت تمللك جسم ممتلى جميل ملفوف مربرب وبدات استمتع معها وكانت مدرسة فى النيك وبدت كل لليلة اسهر مع اصقائى نتناول الشرب تم اعود اجدها فى انتضارى اقوال لكم قد كانت ممتعة جدا وكنت انتضر الليل كنت فى غاية المتعة والدة حيت اننا استمتعنا معا وكنت انيكها بوحشية وهى تصرخ متل المجنونة تريد المزيد لم ارى ولن ارى متلها فى حياتى كانت تستمتع بشرب حليبى جدا وتستمتع اكتر عندما انيكها من الخلف كانت ممحونة جدا وانا اكتر منها وبقت معى اكتر من عشر سنوات كنت اقص عليها قصص تزيد من شهوتها متل بان سصديق لى اسود لة زب كبير جدا متل الحمار سوف ادعوة كى ينيك فتقوال يا ليت دلك كانت تتمنا زب كبير جدا وكانت تحلم
ونتام على فخدى وزبى فى فمها وهى ترضع بلطف وشاعرية وفى يوم كنت خارج انا وهى فقلت لها اريد منكى ان ترضعيلى زبى وانا اقود السيارة فقالت مافيش مشكلة وكان دلك وكم كانت جميلة تلك ارضعة لن انسها ابدا ما حيت وكم كانت مائخرته جميلة وكبيرة كنت كنت اشرب قبل ان انيكها حتى تستمتع ومن تامة انيها بعد ان تتعب من النيك ومزالت التقى بها لكن ليس كسابق ودلك لضرفى رغم ان عمرها الان فوق الاربعين الا انها مزا... Les hele novellen
