عزيزة

Bindu | 999 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

***********************

لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الصديقات وأصبحنا نتزاور كثيراً

دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام. أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً

في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها

على أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم.

وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجان

ظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماء براسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره، حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيق كمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسس عل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå