كانت الساعة تشير الى الواحدة والنصف وكنت حينها اتسامر على الانترنيت عندما سمعت صوت انفجار قوي في نفس الطابق الذي تقع فيه شقتي ويليه جرس انذارالحريق بعدها توجهت مسرعا الى مصدر الانفجار فلاحظت شقة جاري الجديد وقد خرج منها دخان كثيف وخرج لي جاري الجديد وقال لي بان الغاز كان يتسرب من البوتجاز واستطعنا السيطرة عليه وماهي ال لحظات حتى جاء رجال المطافي والشرطة واجروا التحقيقات في شقتي التي اسكنها لوحدي واخبرني الجار بانه سيستأجر غرفة في الفندق هو وزوجتة واختة ذات الخمسة عشرة ربيع فألحيت واصريت امن يبقوا الليلة في شقتي
فجلبت لهم بعض السندويجات وتركتهم لانام في غرفتي بينما ذهب الزوج مع زوجته ليناموا في الغرفة المجاورة وبقيت اختة تقرأبعض الكتب في الصالةاوماهي الا ساعتين وفززت على صوت انين فخرجت من الغرفة ضنا مني انه صوت الزوج وزوجته فانتبهت ان اختة في الصالة نائمة على بطنها والقلم يدخل فتحة طيزها على اهتزازات قوية فشعرت بقضيبي ينتصب ويريد ان يشق البنطرون ويقفز على طيزها ليشبعة نيكا فناديت عليها ماذا تفعلين ففزعت وغطت ثيابها بسرعة وقامت تتوسل الي بان لا اخبر اخاها بالموضوع فقلت لها ان هذا بعد فوات الاوان لقد صورتك بكامرة موبايلي وسوف لن ارحمك فركعت امامي تتوسل بي ان لا افضحها وان مستعدة لعمل كل شى فقلت لها اي شى اطلبة قالت نعم فاخرجت لها قضيبي وهي لاتزال راكعة فقلت لها مصيه لي قالت ماذا تفعل ان هذا غير ممكن فامسكت راسها وادخات قضيبي في فمها فانتفض بسرعة وانفجر ت براكينه في فمها فذهبت لاغتسل وعندما رجعت اليها لاحضتها انها تنظر الي بعصبية وحقد فطلبت منها ان تتبعني الى غرفتي فرفضت فذكرتها بصورة الموبايل فاتت معي فدخلنا الغرفة واقفات علينا الباب فقالت ماذا تريد الا يكفيك ما فعلتة ب
ي فقلت لها ان زبي ما زال متعطشا لان يدخل طيزك فقامت بالبكاء وبعد جهد جهيد اقنعتها بان لا اوذيها وسامتعها وااعطيها اجمل ليلة في العمر فجلبت كريم ووضعته على فتحة شرجها وادخات اصابعي شوية شوية فاحست بالمتعة ومن ثم وضعت يدي صدرها وامصمص حلماتها ونزلت الى كسها لالحسه وبعدها وضعت مقدمة زبي على فتحت طيزها وادخلته بقوة الى داخل طيزها فشعرت بالالم وارادت الصراخ فوضعت يدي على فمها لكي لا يسمعنا اخاها الى ان قذفت في داخل طيزه وفي الصباح اليوم التالي رجع الجار مع زوجتة واختة الى شقتهم فتفاجئت في الساعة الواحدة ليلا بطرقات على الباب وعندما ذهبت لافتح الباب وجدت اخت جاري وهي في احلى حلة تقول لي لااستطيع ان افارق زبك بعد اليوم ياحبيبي ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå