قصتي مع جارتي

انا اسمي وائل وانا من دمشق عمري الان 22 سنة و قصتي بدأت منذ سنتين أي عندما كنت في ال20 من عمري

لن أطيل عليكم – المهم – قصتي تدور بيني و بين جارتنا سارة

التي تبلغ من العمر 39 عاما – سأوصفها كما اراها

جسم رائع ولكن ناصحة شوي – تبلغ من الوزن حوالي 64 كغ – متوسطة القامة – ذات بزاز كبيرة جدا وذات طيز كبيرة وجميلة جدا

دائما كنت ازور بيت الجيران مع والدتي و التقي بها وبزوجها و اولادهما

ولكني دائما ماكنت اشتهي هذه المرأة التي كنت دائما اقول في نفسي عندما اذهب اليهم "نيالك يا جارنا على نيكة هالحلوة"

مرة كنت في البيت نايم لوحدي – رن التلفون الارضي و فجأة رقمها على شاشة الكاشف

تفاجأت لأنو مافي عندي حدا بالبيت و هيي بتعرف هالشي !!!! قلت لحالي شو القصة ؟؟؟؟

ما كذبت خبر و رديت عليها وبعد السلام سألتني كيفك قلت انا " مشتقلك كتير وانتي كيفك " قالتلي وانا مشقتلك

قلتلها عن جد ؟؟ قال ايه

قلتلها طيب شو رأيك اعزمك على فنجان قهوة – و**** دايق خلقي و ماعندي حدا

قالتلي صعبة و**** ماني فاضية

قلتلها مشاني و**** مشتئلك و صرلي زمان ما شفتك

طبعا انا كان صرلي شي اسبوعين ما شفتها

المهم اخر شي اقتنعت و قالتلي بعد ربع ساعة جايي لعندك حط الدولة ع*****

قلتلها احلى قهوة لأحلى سوسو

اتفاجأت : قالتلي مافي بالعادة تقللي سوسو !!! قلتلها ما بعرف هيك اجا ببالي ادلعك اليوم

وماكذبت خبر بعد ربع ساعة كان جرس الباب عم يرن

وانا ما تمالكت اعصابي و ركضت وفتحت الباب

قالتلي مرحبا ومدت ايدها لتسلم عليي

وانا مسكت ايدها و شديت عليها من محنتي و قلتلها اتفضلي

فاتت وقالتلي ليش كل هالاصرار على انو تشوفني

مارديت عليها وانا افكر في داخلي كيف الطريقة لان افاتحها بمشاعري !!!

قلتلها تفضلي نقعد في غرفة القعدة

فتنا و دار شوية حكي بيننا عن العيلة و عن شغلي الجديد و دراستي

فجأة كان في فيلم ما بتذكر شو اسمو عم ينعرض على التلفزيون

فيه تنين يمكن ولد صغير و رجل عم يلعبوا بلاي ستيشن و كل ما يخسر حدا يعطيه شغلة من تيابو للتاني

خطرت ببالي خطة شيطانية و قلت اذا هيي مشتهيتني متل ما انا مشتهيها

رح تظبط خطتي

قلتلها : شو رأيك نلعب لعبة صغيرة انا وانتي بين ما تغلي القهوة ؟

قالتلي هلء مو وقت اللعب

قلتلها اذا كان الي خاطر عندك بتلعبي معي و**** دايق خلقي

قالتلي طيب شو اللعبة

قلتلها رح نلعب بلاي ستيشن قالت... Les hele novellen