سرقتني وذهبت (حقيقية قصيرة)

سرقتني وذهبت (حقيقية قصيرة)

كنت قد عدت من عملي باكرا ذلك اليوم فذهبت لتشغيل زر الماء الساخن لاستحم .

وقمت بتحضير طعامي الذي جلبته من السوق طبعألاني اعيش وحيدا في تلك الشقه الواسعة الفارغة الهادئة جدأ . ذلك الهدوء يقتلني . وخصوصا اني كنت متزوج وكان بيتي ملئ بحب زوجتي واطفالي ولكن هذه الحياه .

فجأة سمعت صوت الباب احدهم يطرق بابي , استغربت كثيرأ فأنا وحيد في عالمي . ولا اعرف احدأ .

ذهبت وفتحت الباب ,

كانت هناك امرأه تقريبا بعمر الثلاثين وكان بيدها شنطة كبيرة .

وكانت تبيع الملابس . فاخبرتها اني متشكر لا اريد شيئأ .

فقالت لي ممكن اكلم المدام . قلت لها اني اسكن وحدي .

فقالت هل استطيع استخدام الحمام . وكان واضحأ عليها ذلك . فقلت لها تفضلي من هنا .

وجلست لتناول طعامي .

وعندماخرجت شكرتني وكانت تهم بالخروج ولكني عرضت عليها ان تتناول الطعام معي . مع اني كنت واثق انها سترفض الا انها استجابت وجلست امامي على الطاولة وبدأت تأكل .

لا اخفيكم عندها بدأت احس بلذه داخل صدري فأنا محروم من مثل هذه الامور .

بدأنا نتحدث عن عملهاونتعمق بالحديث لان وصلنا الى الرومانسية . احسست بتلك الامراه وكأنها تعيش نفس حرماني .

عند انتهائنا من الاكل عزمتها على فنجان قهوة سأحضره بيدي .

فوافقت .

دخلت المطبخ ودخلت معي وبدأت هي بصنع القهوة وكنت انا اقف بعيدأ عنها خلفها .

وكنا نتحدث عن زوجها المريض وعن زوجتي التي رفضت العيش معي لكثرة سفري وانشغالي .

بدأت اقترب منهاخطوة خطوة من الخلف الا ان وضعت يداي على خصرها والصقت جسدي بجسدها. فشهقت بلهفة واستدارت فالتصقت شفتانا ببعض بطريقة شبقة وشهوانية وكان جسدانا ملتصقان بكل حرارة .

لم استطع ان اترك شفتاها الكرزيتان فاضررت لحملها الى غرفة النوم .

وبدأت بتقبيل رقبتها ومصها الى ان تركت اثرأ .

وقمت بتشليحها ورأيت صدرها وكانت الحلمات ورديتان واقفتان ,

بدأت بمص صدرها وحلماتها بشغف ولهفة لم اشهدها بحياتي . كنت اضع الحلمتين معا داخل فمي ومرة امصمص الصدر كاملا وكانت يداي تتحرك عن افخادها وكسها .

وعندما وضعت يدي داخل الكلوت فارتعشت وتأوهت بشكل كبير وبصوت عالي .

عندها قمت بنزع كلوتها ورأيت كسها المبلول عندها لم اقاوم نفسي عن لحسه . بدأت اولا بتقبيله ولكن سرعان ما التصقت شفتاي بشفاه الكس . لم اكن استطيع الابتعاد عن متعتي بلحسه الا عندما احسست انها ارتعشت مرة اخرى .

قمت بن... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål