بنت اخي الحلوة

بنت اخي الصغيرة

انا شاب متخرج من الجامعة وعمري 28 سنة، اسكن العاصمة دمشق. عائلتنا مؤلفة مني واختي الدكتورة وامي، من انا وصغير كنت امارس العادة السرية وانا بتخيل اختي، بس ما قدرت اعمل شي. عادة بمارس العادة مرتين وثلاثة باليوم، لانو دايما لحالي بالبيت ، امي بنطلع لعند الجيران و اختي بالعيادة، وانا ما عندي شغل.

رح احكيلكم هالحادثة يلي صارت معي من شهر، في عندي بنت اخ صغيرة بتاخد العقل، هي انتقلت الى الصف العاشر، صحيح صغيرة بس جسمها حلو كتير كتير، بتحبني لدرجة بتعبدني. بزازها عميكبرو شوي شوي، وطيزها نافر للخلف، لما بتلبس فيزون ببين كسها الكبير، وطولها حلو، المهم بتبين وكانها بنت ال18 سنة.

من حوالي الشهر كنا معزومين لعند بيت اخي، كانت لابسة لبس بياخد العقل، كل شي عليها ببين، حكينا شوي عن الدروس وفحوصاتها ورحت اسئلها اسئلة صعبة بالدرس، ما عرفت و قالت لي عمو ما حدا بيعلمني شي. استغليت الفرصة وطلبت من ابوها تبعتها معنا لاعلمها شوي. بالبداية رفض بس انا الحيت، فتقبل الموضوع، وقلتلها بدك تاخدي معك احلى لبس وقالت لي حاضر عمو.

جينا عالبيت ونامت عند عمتها، تاني يوم بقينا لحالنا، متل العادة امي عند الجيران واختي بالعيادة، رحت العب معها بس ما بعرف ليش ايري ما كان يقبل الا وهو واقف، حاوالت خبي حالي واتستر، لما تنتبه لانو الوقت ما حان وما بعرف كيف بتفكر هي. المهم لعبنا كتير وعرقنا وتعبنا، بس كنت متقصد لاتعبها لتدخل الحمام و بالباب في فتحة صغيرة بالقفل.

اصريت عليها انها تدخل الحمام لتنضف، وقلتلها انا ما فيني بوسك وريحتك هيك، قبلت ودخلت الحمام، وانا حضرت حالي، بس ايري بدو يطلع من الشورت، قفلت الباب وانا وقفت خلف الباب وقعدت اتفرج، كانت صدمة كبيرة ومفرحة بذات الوقت، كس بنت اخي عليه شعر وشعر طويل كمان، وبزازها شي بياخدو العقل، رحت اتمعن بتفاصيل جسمها، اول مرة بشوف هيك طيز نافر وحلو، واول مرة بشوف جسم بنت عالطبيعة، فركت ايري شوي وانا عمطلع عليها وقذفت فورا من شدة الهيجان.

طلعت من الحمام، بستها وقلتلها نعيما عمو وهي بساتني وايري بلش يقوم، رحنا قعدنا شوي واجت العائلة. اصريت عليها تنام بغرفتي، وافقت، انا نمت على التخت وهي على الاسفنجة، ما قدرت نام، طول الليل وانا عم بفكر بجسمها، غفلت شوي وفقت الساعة 5 صباحا، كانت نايمة بالشورت، رحت اتفحص جسمها، ما قدرت خاطرت ونزلت لعندها ورحت اشم طيزها النافر وكسها من فوق، حبيت المسها خفت، ايري كان بدو يطلع من الشورت، طالعتو ولامست راسه بكسها بشكل خفيف، قذفت فورا بس لحقت المحارم اللي كانوا بايدي و رجعت نمت.

تاني يوم عند العصر، لما متل عادة ما في حدا بالبيت، 4.30