ماما المتناكة الشرموطة

Bindu | 6350 | 13 min. | Kategorier

Story Photo

مرحبا أنا ماجد أعيش أنا وماما المطلقة منذ كانت بسن السادسة عشر حيث كان عمري أنا 3 سنوات حيث كانت ماما طفلة مثلي تقريبا وتبدأ أحداث قصتي منذ كنت العب في حديقة الفيلا كل يوم وكان بابا يعمل في شركته وماما كانت كل يوم يأتي خالي ماهر إلى الفيلا وتدخل هو وهي إلى الفيلا ولا أعرف ماذا يفعلان خالي ماهر كان يكبر ماما في تلك الأيام بـ 4 سنوات أما بابا فيكبرها ب10سنوات وكانت ماما إلى السنة الرابعة من عمري ترضعني وكنت أتمتع بمص بزازها ورغم كوني لا أفهم بالجنس في هذا العمر الصغير لكن كنت الاحظ وجود علاقة بين ماما وأخيها لانه كان يكلمها بغنج ودلع كبير ومرة شفته وارئها في المطبخ يداعب بزازها ويحتك بها من الخلف وماما تقول آآآه آآآآم كفاية يا ماهر ويذهب خالي قبل قدوم بابا إلى الفيلا وعندما يأتي بابا ترتدي ماما له ثوبها الأبيض كما هي العادة ومن دون أي ملابس داخليه وهو قصير جدا وشفاف ولا يستر بزاز ماما وكسها ظاهر في كل حركة تقوم بها كان بابا يعشق طفلته هذه لانني كنت الاحظ أنه يرضع معي أحياننا من ماما وهي تتأوه

وأنا أجهل ماذا يحصل ومرة كانت ماما عريانة وقاعدة بحضن بابا وهو يرضعلها بزازها ويلاعب كسها وأنا أشاهدهم باستغراب وكانت تتكرر هذه الحالة أمامي رغم صغر سني حيث كنت قرابة الثالثة من العمر ورغم ذلك أتذكرها وكأنها اليوم حتى أن بابا كان يحاول ما يظهر ذبه لكن بعد ما يهيج يتعرى على الخالص وبدا نيك بماما ومحن وأنا أقول لهم لاعبوني معكون وهم يضحكون كانت ماما مثل الدمية بين يدي بابا الذي أذهلني بذبه الكبير ومن تكرار المشاهد أمامي في أحد الأيام كانت ماما ترضعني وأنا بين النائم والمستيقظ كانت يدي منسدلة إلى كسها وكنت أمرر يدي بين أشفار كسها ببرائة ولا أعرف ماذا أفعل لكن ماما كانت العملية عاجبتها أكيد لانها كانت تضم أرجلها وتتآوه وأنا تعودة على هذه العادة لعدم فهمي ولصغر سني فكلما ترضعني ماما أضع يدي بين أشفار كسها والعب به وهي تتمحن وتتحرك يمين وشمال حتى أمام بابا الذي أعجب بالمنظر وكان عريان وذبه كبير أمامي فقلت له بابا ليش ماما مالها ذبور مثلي ومثلك ثم ضحك بابا وماما بصوت عالي ولا اذكر ماذا أجابني ..وثم بدأ بالنيك والمص وطلبت من ماما أن أمص لها كسها فقلت لها خليني أرضع ذي بابا فقالت لي تعال يا حبيبي وبدأت أرضع كس ماماالذيذ وبابا يمص لي ذبي الصغير ثم طلب مني أن أمص له ذبه ..

.بقينا على هذه الحال حتى بدأت أكبر فلم يعد بابا وماما يمارسان أمامي وبدأت أتيقن أن خالي ينيك ماما التي كانت تطلب مني بين الحينة والأخرى أن امص لها كسها وأن أنيكها بكسها ولكن لا أخبر بابا وفعلا كنت أتمتع بذلك وخصوصا عند الرعشة وكانت ماما تخبرني بانه عندما أكبر سأرى الحليب يخرج من ذبي مع هذ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå