انا وامي

Bindu | 1426 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

انا وامي

اقسم لكم بكل ما هو مقدس ان اقص عليكم قصتي دون زائد او نقصان اسمي با.... اعيش وعائلتي المؤلفة من ابي وامي واخي واختي الصغيرة في البرازيل بحكم عمل ابي وكنت انذاك حوالي 17 من عمري واخي 15 واختي ميرنا 9 سنوات ووالدي يقارب الاربعين من عمره وامي حوالي 37 عندما انتهى عقد عمل ابي فقررت العائلة العودة الى الوطن بعد حوالي 10سنوات من الغربة وكي لا اطيل عليكم عادت العائلة بعد شجار عنيف بين الوالدين وعاد كل شيىء الى سابق عهده بعد عودتنا وبعد حوالي سنتين عادت الملاحظات المكثفة على دروسي ولم اشاهد ذاك الوفاق بين الولدين كما عهدناه من قبل ابي لا يأتي ألا في وقت متأخر الى البيت بحجة متابعة امور الشركة في البرازيل عله يعود الى هناك وامي لا تغادر المنزل نهائياًوالكل في المنزل يعرف ما له وما عليه وكنت استهجن من بعض التصرفات في ذاك البيت فامي كنت ترتدي دائما ملابس غير شرعية اي كانت تكشف عن ذاك الجسد اكثر ما تسترولا تراعي وجودي كشاب وان والله لم افكر يوما بأي تفكير شاذ من ناحيتها وكنت دائما اقول لربما بحكم عادتها في الغربة ولكن كان الامر يزداد سوء

وخاصة عندما يزورني احد من اصدقاء الجامعة كنت اقول لها \الله يرحم ابوكي جاي اصدقائي وهون غير هونيك ما بدي يشوفوكي\ كنت احسب مليون حساب لزيارة احدهم لي وعندما كنت اسهر في غرفتي كانت تدخل كأي أم ولكن لباسها غير عادي تسأل إذا كنت احتاج شيء وذات مرة وبدون قصد إي شيء نظرة إليها وهي خارجة من خلال الروب الشفاف رأيت تقاطيع طيزها وهي تهتز بشكل مرعب وأمي كانت من النوع الذي يضع رقابة على نفسه من حيث الطعام والوزن وتعتني ببشرتها وجمالها الرائع فأحسست بشعور غريب وكلما حاولت التركيز على الدرس أرى طيزها على الكتاب ويبدأ أيري ينتصب فخرجت من الغرفة وكانت تشاهد التلفاز

فجلست مقابل لها وكانت إقدامها وفخذاها يبرقان مثل الذهب وكان كيلوتها الأحمر واضح إمامي حيث كانت تضع المني كير على أصابع إقدامها وكان الكيلوت من النوع الشفاف وأبو خيط كما يسمونه فشعرت بان أيري سيمزق ملابسي وبعد إن قالت شو حبيبي مليت من الدرس وتكلمنا قليلا عنها وعن أبي ذهبت مسرعا إلى الحمام بدأت العب بايري وأتخيل أيري على ذاك الكيلوت فأخذت من سلة الغسيل كليوت وبدت ادعك أيري به ويا لها من رائح نفس رائحة عطرها لقد كانت ترش عليه من عطرها إلى إن جاء ظهري وأصبح كيلوتها مغسول با المني ووضعته مكانه وخرجت من الحمام عند دخولي إلى الصالة كانت قد تمددت على الكنبة ولم أرى إلا وكأنها مزارع من الدراق وحقول من البيلسان ما هذا الجسد المخملي أحسست إن كسها كبير من خلال النظر إليه فهو كان يأخذ حجم كبير تحت ذاك الروب وقطع هذا المنظر صوتها على ماذا تنظر فقلت لا شيء و

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå