مع جارتى

مع جارتى

أنا شاب أبلغ العشرون من عمري الأن فالجنس والنساء هو نقطة الضعف الوحيدة عندي

كأي شاب منا من الشباب الأن يملك قوة شهوانية قوية تكاد تنفجر لو تنفجر وكنت أنا اسكن

في احدي الأماكن الشعبية والعشوائية من احدي مدن جمهورية مصر العربية وكان أماماننا منزل

عائلة عفاف زوجة مصطفي فكانت هذه السيده قوامها كأي قوام جسم متكامل من مجاميعه

من استدارة الطياز وملؤها والبزاز الرهيبة الذي تكاد تقفز من جلبابها وسنتيانتها فكانت أتمني

أن أنيكها ولو نيكة واحدة وكنت أنظر أليها أينما راحت في مكان امامي فكانت تبلغ من العمر

حوالي الثامنة والثلاثون من عمرها والذي ينظر اليها لا يكاد أن يعطيها الخامسة والعشــــــرون

وبدأت قصتي مع عفاف في المرحلة الثانوية علما بأنني الان في المرحلة الجامعية فعفاف هذه

متزوجة بس عليها جسم يحل من علي حبل المشنقة فكانت من جيراننا ومقربة جدا من أمي

فكانت كل ما تغسل أروح هناك عندهم علشان أشوف بزازهاوطيازها وكانت كل ما تنحني فيها

أشوف بزازها الملبن دي. وفي مرة من أحد المرات كنت عند عفاف في منزلهم وطلبت مني أن

أساعدها في لم الهدوم وهنا المرحلة الجدية من نيك عفاف فعندما خلصت من لم الهدوم معها

طلبت مني أن أساعدها في حطها في الدولاب فالدولاب كان عاليا فأحضرت طربيزة وطلعت

عليها وعندما فرغت من ترتيب الهدوم في الدولاب وقعت وكنت انا اترقبها قبل هطولها من علي

الطربيزة فوقعت علي وهنا وقعت فوقي وكانت بزازها فوقي بالظبط وهنا قمت وبدون مقدمات

بمللامسة بزازها وقمت بمد يدي أسفل لتسخينها من كسها وقمت بنزع جلبابها وكأنها كانت

تنتظرني لنيكها وهنا أوصف لكم فكانت عفاف ترتدي سوتيان بنفسج ضيق يكاد يتقطع من

ضيقه وبالأسفل كلوت بمبي رائع ....وقمت بنزع ملابسها قطعة قطعة لأستمتع بذلك

وقمت بتقبيلها قبله ..كقبلة الفرنسيين بتقليب الالسنة داخل الفم وقمت بالتقبيل وانا نازل

بالأسفل بصدرها وقمت بمص بزازها الملبن اللذان يمتلئان باللحم وقمت بمص حلمتيها وهنا

بدأت عفاف الاستجابة لواقع الأمر بالكامل والي أن وصلت لمهبلها شهقت شهقة كاددت أن

تنجذب فيها لمدة أطول وقمت بمص وشد زنبورها الذي يكاد أن يكون زب طفل صغير وزنبورها

بني اللون واسع وكسها عامة وردي اللون به شعر محلوق يكاد أن يكون شبه جسمها كله

خالي من الشعر وكأنها تعلم أني سوف أنيكها هذا اليوم ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne