حكاية أمي عالنت

حكاية أمي عالنت

الجزء الأول

أنا أعلم أن الكثيرين لا يستطيعون أن يتفهموا ... أو ربما يتخيلوا ... كيف أن أنبل المشاعر الانسانية وأسماها ... وأعني بها تلك المشاعر بين الام واولادها ...او بين الاخ واخته ... كيف لتلك المشاعر ان تتحول الى علاقة ليس فيها شيئ من النبل او الانسانية ... تتحول الى علاقة بين أجساد صماء ... أجساد لا يحركها الا رغبة حيوانية عارمة باشباع نهم الجسد ... لجسد اخر ... ليس من حقه حتى مجرد التفكير به ... ولكني أعلم أيضا أن كثيرا من المراهقين في مثل عمري الذين يرون امهاتهم كأول انثى تقع عليها عيونهم ... أعلم ان هؤلاء المراهقين يرون امهاتهم ... في احلامهم على الاقل ... يرونهم عاريات ... كاشفات الصدور الممتلئة التى لطالما رضعوا حلماتها ببراءة الاطفال ... يرونها في احلامهم تتراقص امام عيونهم ... تطلب افواههم المراهقة ... فتمتد اياديهم الى نهود امهاتهم تداعبها وتعتصرها وتقبلها وتمص حلماتها ... فتنتصب ازبارهم وهم نيام ... ويبدأون مضاجعة امهاتهم اللواتي يرونهم في احلامهم ... يرونهم امهات راغبات جامحات ... يستمتعن بمداعبة فلذات اكبادهن لاجسادهن العارية ... وفي الحلم ... يقبل الجميع على الجميع ... وتبدأ مضاجعة عنيفة مثيرة ممتعة ... تنتهي بان يقذف هؤلاء المراهقون بحليبهم ... ولكن ليس في اكساس امهاتهم ... كما كانو يعتقدون ... بل في سراويلهم ...

هذا على الاقل ... ما كان يحدث معي ... أثناء نومي ... بمجرد ان وصلت الى سن البلوغ وسن الانتصاب وسن القذف ... ولكني لم أتخيل يوما أن تلك الاحلام المزعجة اللذيذة يمكن لها أن تتحول حقيقة واقعة بغفلة من الزمان ... وتلك قصتي مع أمي.

اسمي سامر ... كنت في السابعة عشرة من عمري ... الاخ الاكبر لشقيقتي سامية التى كانت تصغرني بسنتين ... اما والدتي فاتن ... فهي كانت كل دنياي ومحور حياتي منذ ان وعيت قليلا على هذه الدنيا ... والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس ... جسدا ووجها وروحا ... متعلمة ومثقفة ... تفيض حيوية وشبابا ... رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها ... وكانت تثير اعجاب كل من يحدثها او حتى ينظر في عينيها ... وكنت دائما افخر بها أما لي ... وأصاحبها في معظم زياراتها ... بل واشعر بسعادة عارمة بمجرد ان أمشي قربها او احدثها او حتى حين اسمعها تتحدث مع اي شخص اخر ... هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي ... اما في منامي ... فتلك حكاية اخرى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål