كان صغيرا في الحادية عشر من عمره الاعبه دائما أحبه ويحبني جميل الوجه ابيض البشرة أشعث الشعر عيونه براقة ابتسامته جذابة جسمه معتدل لولد بالحادية عشر شفتاه حمراوان وكانهما مطليتان بأحمر الشفاه رقبته طويله وجميلة يقبلونه منها احيانا لجمالها مطيع مهذب لبق الكلام ذكي إنه فراس اخو صديقي خالد
أتردد عندهم كثيرا بسبب العلاقة القوية بين العائلتين ..نلعب نتسللى وكنت بينهم كفرد من عائلتهم
وكان هناك علاقة خاصة تربط بيني وبين خالد صديقي فقد كنا كمتزوجين نفعل دائما كل أشكال السكس
وكنا حريصين على اسرار بعضنا البعض .
وكثيرا ما مارسنا الجنس في غرفة خالد ليلا بعد أن ينام الجميع كنت كثيرا ما أبيت عندهم .
كان فراس يشارك خالد في غرفته وكثيرا ماحملته على يدي بعد النوم ومددته على الصوفا في الصالون ليكمل نومته هناك فيحلو لنا أي مع خالد أن نفعل مانشاء بدون الخوف من أن يستيقظ فراس .
سأروي لكم ما فعلت مع فراس بعد أن أعرفكم بنفسي
أنا أمّور هكذا ينادوني واسمي الحقيقي أمير عمري الآن 17 عاما وهذه القصة بدأت منذ سنتين.
عندما كنت في بيت خالد وكنت العب مع فراس بلاي ستيشن وكنا نتشاجر بمزاح مع بعض فنتقلب على الارض ونجلس فوق بعضنا البعض كل يريد أن يثبت الآخر
وفي هذا اليوم طلب مني الاعتناء بفراس لظروف .وذلك اليوم لم يتركني فراس أن استخدم الكمبيوتر بحريتي لانه يريد التسليه فرميته بمزاح على الارض وجلست على كرسي الكمبيوتر فتبعني وجلس في حضني ولم يقبل ان يتركني لوحدي قليلا وبدأ يتحرك يمنا ويسرة بطريقة جعلت عضوي ينتصب ولم استطع أن أقول له كفى ..قف عن الحركة ..اتركني وشأني..بل كنت أغيظه وأدغدغه ليتحرك أكثر ..فأشبع غريزتي الجنسية .
أحب فراس كأخ ولم افكر مرة واحدة أن أعمل معه أي شئ يسئ اليه .وعندما انتصب عضوي جيدا وبدأت الافكار الجنسية والتخيلات تتلاعب بأفكاري بدأت بدون شعور أقبله وهو يضحك واداعب صدره واقبل رقبته وافرك بيدي طيزه
وأداعب أفخاذه بأصابعي لأهيجه وصرت اسرق لمسات من زبه المنتصب ..نعم انه يشعر بلذة وبدغدغة .
رفعت له التيشرت وبدأت بتقبيل صدره ولحس صرته وخواصره الممشوقة المشدودة ووضعت وجهي على عضوه وشعرت بنبضات قلبه .
وطلبت منه تقبيلي ففعل بقبله صبيانيه بريئة وهو يقول انا احبك .
طفل برئ يلعب ببراءة ولا يعرف ماذا سيحصل له بالمستقبل لو استمر بلامر .
فالكثير من الشباب المثليين تعر... Les hele novellen