اليوم 7 / 7 / 2008
الساعه الواحده ظهرا
المكان : شفة العزاب الثلاثه
كنت قد عدنا ليلا من سهره فى احدى الملاهى الليله وكنا فى غاية السعادة والاحساس بالحرية فشربنا ورقنا ولعبنا البوكر ومع اصوات الموسيقى ورقصات البنات والاولاد خرجنا سكارى تماما ونتمايل كنا شباب ليس له خبرات بالسكر والعربدهحتى انا ورغم انى اكبر من رائد وهانى الا اننى كنت لا احب السكر ولكنها فى لحظة جنون خطرت الفكره فى اذهاننا وقررنا ان نجربكنا قررنا الامر فى المساء عندما تناولنا العشاء سويا وتحدثنا عن فكرة السهرةوسيطرت علينا الفكره واعلن رائد بتهوره انه سيذهب ليحجز لنا فى ملهى ليلى قريب وقبل ان نتراجع كان قد قفز مرتديا سرواله وقميصه مع المال لم يكن هناك حيلة فبدانا بلاستعداد فرايت رائد يقف امام المراه يحلق ذقنه القصيرة وقررت ان استحم فخلعت الشورت ودخلت الى الحمام فاستحممت وبدات اختار انظف ملابسى للحفل شورت بوكسر ازرق وبنطلون جينز وتى شيرت بينما ارتدى رائد سليب ابيض وبطلون فضفاض من الكتان وقميص مفتوح الصدر فى هذا الوقت حضر رائد الذى لم يكن يتم كثير بملابسه وقرر الذهاب بنفس ملابسه البنطلون الضيق والقميص الطويل وقضينا السهر وسط اجواء ساحره حتى اننى لا اعرف كيف عدنا الى المنزل ونحن سكارى فكل ما اتذكره كيف كنا نتخبط فى الجدران ورائحه الخمر تفوح من فمنا وكان رائد اشدنا شربا للخمر وكان يغنى ويتلفظ بالسباب والكلام البذى الذى يسيطر عليه نتيجة شهوته المفرطه اما هانى صغير السن فكانت الخمر سبب لشبه فقدانه الوعى فوكنت احمله من يديه على كتفى وتلاشت ذاكرتى وانا اتقلب على السرير احاول تذكر ما حدث معى وتراءت لى صورتنا ونحن بالشفه وقد
وضعت هانى على اقرب سرير وبينما ظل رائد المتهور السكران وقد غلبته شهوته يغنى ويهوى يعبث بقضيبه البارز من خلف سراوله كان الامر لى عاديا فلم اعره انتباهى حتى وانا سكران فكانت الخمر تعبث فى راسى فلا استطيع القيام ولكن بدافع الاخوه وكبر السن بدات وبلا وعى باصدار الاوامر وانا سكران طالبا من رائد ان يتوقف عن الغناء ليساعدنى فى ان نخلع ملابس هانى كان هانى فى سبات عميق فبدات بخلع قميصه الضيق حتى تعرى صدره وكان هانى يفك ازرار البنطلون لهانى وبقى هانى بالسيلب الضيق ثم وبلا وعى دخلت الى الحمام لاتبول من كثرة البيره والخمور وفجاءه انتبهت لافتح عينى بقوه وقد سيطر عليها الفزع لارى الامور من حو... Les hele novellen